أمريكي

بدأت الوفود المشاركة في المؤتمر الدولي للسلام المقرّر في أنابوليس غداً، بالوصول إلى واشنطن، التي من المرتقب أن تشهد خلال الساعات المقبلة مشاورات مكثفة إسرائيلية ـــــ فلسطينية ـــــ أميركية للخروج بالحد الأدنى من التوافق،

يشكل مؤتمر أنابوليس حلقة من سلسلة لقاءات رعتها أو استضافتها الولايات المتحدة، كانت بداياتها مع محادثات كامب ديفيد بين 5 و17 أيلول ,1978 والتي انتهت بتوقيع اتفاق بين الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق مناحيم بيغن

يعمد الرئيس الأمريكي جورج بوش في الوقت المتبقي من ولايته، إلى إصدار “أوامر تنفيذية”، وهي بمثابة قوانين لا تحتاج إلى موافقة الكونجرس، يهتم فيها بمواضيع داخلية ضيقة، بعدما أدت سيطرة الديمقراطيين على الأغلبية في “الكابيتول هل” إلى

أقر مجلس الأمن القومي الأميركي، في أحدث تقرير له هذا الشهر، بالفشل في تنفيذ الأهداف الاستراتيجية الواسعة المجال التي وضعتها حكومة الرئيس جورج بوش لعام 2007 في أفغانستان بالرغم من النجاح الملحوظ الذي قال إن «القوات الأميركية ومعها قوات

رايموند: الإسرائيليون يريدون القضاء على سوريا ولكنهم يفتقدون القدرة على ذلك وهم يأملون أن تقوم واشنطن بالأمر نيابة عنهم

قالت مصادر خاصة أن رايس وخلال زيارتها الأخيرة إلى القدس سلمت رئيس الوزراء الإسرائيلي رسالة تطمينات أمريكية تتعلق بالموقف الأمريكي من إسرائيل خلال المؤتمر الدولي للسلام في أنابوليس والتأكيد بعدم فرض أي ضغوطات على إسرائيل

قالت مصادر مطلعة إن دمشق لم تتلق حتى مساء أمس جدول أعمال ينص على ما تبلغته من أن المؤتمر الدولي للسلام الذي تستضيفه الادارة الاميركية في مدينة أنابوليس، قرب واشنطن، بعد غدٍ الثلثاء سيتناول المسار السوري - الإسرائيلي وقضية الجولان في إحدى

عرضت واشنطن على الدول العربية تصوير حلقة ثانية من مسلسل التسوية في موسكو، في يناير/ كانون الثاني، بعد تشكيل لجنة متابعة تنبثق من حلقة “أنابولس” الخريفية، لمتابعة مسار التسوية الفلسطيني والسوري مع “إسرائيل” التي قتلت أمس شقيقين في

قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية اليوم السبت إن الرئيس الأميركي جورج بوش، مع اقتراب بدء سنته الأخيرة في الرئاسة، وتحكم الديمقراطيين في الكونغرس، وموت مبادراته المحلية الرئيسة في الكونغرس، يجري تغييرا على أجندته لما بات يعرف

تعرض رئيس الوزراء الاسترالي جون هوارد لهزيمة نكراء على المستوى الشخصي والحزبي في الانتخابات التشريعية التي جرت امس السبت، حيث وضع الحزب العمالي بزعامة كيفن رود حداً لإحدى عشرة سنة من هيمنة المحافظين على الحكم في الجزيرة القارة