أمريكي

بعدما قدّم فروض الولاء لإسرائيل في الذكرى الستين لإعلانها، انتقل الرئيس الأميركي جورج بوش، إلى المملكة السعودية مباشرة في محاولة لتحقيق مكاسب سياسية نفطية من حليفته الخليجية «المدركة لخصوصية العلاقة» بين واشنطن وتل أبيب،

تعرض الرئيس الأمريكي جورج بوش لحملة انتقادات واسعة بسبب ما جاء في كلمته أمام الكنيست “الإسرائيلي” وهجومه على هؤلاء الذين يتحدثون عن إمكانية التفاوض مع النازيين “إيران”، حيث فهم من كلامه هذا استهدافه للمرشح الديمقراطي للرئاسة

رفض مجلس النواب الامريكي اول امس الخميس اقرار موازنة قيمتها 163 مليار دولار للعراق وافغانستان، وهي خطوة تنطوي على دلالة رمزية كبيرة في معركة سياسية طاحنة حول تمويل الحرب. لكن المجلس اقر بندين آخرين في مشروع القانون نفسه

ما يحتاجه لبنان حالياً هو «تسوية»، ليس بإمكان سوى الجيش اللبناني أن يتوصّل إليها. وهذه التسوية، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، يجب أن «تضمنها» كل من إيران وسوريا.

كانت «إسرائيلية» الرئيس الأميركي جورج بوش امس أكثر تطرفاً من «مضيفه» الإسرائيلي إيهود أولمرت. في خطابه أمام الكنيست، قدم بوش ما قد يوصف بأنه أكثر كلماته خطورة في إعلان الانحياز الأميركي الكامل لإسرائيل. إن ترجمة تصريحات

وعد الرئيس الأمريكي جورج بوش، أمس، “إسرائيل” بمواصلة التحالف والتعاون خلال الستين سنة المقبلة، مجدداً دعمه “الحازم” للحكومة اللبنانية برئاسة فؤاد السنيورة، ومتهما حزب الله بأنه انقلب على الشعب اللبناني. وقال بوش في ختام لقاء

ماذا سيقدم بوش لماما إسرائيل في عيدها الستين؟

أورد تقرير للإدارة الأميركية رفع إلى الأمم المتحدة ونشرته الأربعاء المنظمة الأميركية للحريات المدنية أن الجيش الأميركي يحتجز حاليا في العراق نحو 500 قاصر، إضافة إلى نحو عشرة قاصرين في أفغانستان.

انتهز الرئيس الأميركي جورج بوش، أمس، فرصة وصوله الى اسرائيل، لتأجيج الأزمة اللبنانية ودفعها نحو حرب جديدة يبدو انه يود ان يضمها الى رصيده الحربي، وشن هجوما عنيفا على «حزب الله» وإيران على خلفية الأحداث الأخيرة في لبنان، مبدياً دعمه «الحازم»

يبدأ الرئيس الأميركي جورج بوش اليوم جولة في المنطقة تستمر خمسة أيام بزيارة إسرائيل للمشاركة في إحياء الذكرى الستين لقيام الدولة العبرية. كما يزور السعودية ومصر. وأعلن البيت الأبيض قائمة تضم نحو 80 «قطباً من أقطاب اليهود»