أمريكي

04-04-2017

ترامب للسيسي: نقف بقوة خلفك!

أخيراً، جرى اللقاء المنتظر بين الرئيس الأميركي والرئيس المصري. منذ ما قبل انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة، هناك شعورٌ لدى السلطة المصرية، وعلى رأسها عبد الفتاح السيسي، بأن وصول رجل الأعمال المثير للجدل إلى هذا المنصب، هو بمثابة «النصر لمصر»
04-04-2017

الإمارات تدعم ترامب: إبعاد موسكو عن طهران

ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» أمس، أنّ ولي عهد الإمارات محمد بن زايد، وأخاه رئيس «الأمن القومي» أسهما في تنظيم لقاء سري في جزر السيشيل في شهر كانون الثاني الماضي، بين مؤسس «بلاكووتر» إريك برينس، وشخصية روسية «قريبة من الرئيس فلاديمير بوتين».

03-04-2017

قصة رسالة ترامب الى الأسد

موفد أميركي في دمشق: مستعدون للتعاون معكم ضد داعش الرئيس السوري يسلم الموفد وثائق تؤكد تورّط أمنيين أميركيين في الإرهاب إعلان البيت الأبيض أن مصير الرئيس السوري بشار الاسد يقرره الشعب السوري لم يكن مفاجئاً. له مقدمات تعود الى مطلع الخريف الماضي، عشية (وبعد) انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الاميركية خلفاً للرئيس باراك أوباما، الذي وصل به الأمر حدّ الاستعداد لتوجيه ضربة عسكرية الى الحكومة السورية صيف عام 2013
01-04-2017

لندن وباريس بعد واشنطن: وجود الأسد واقع سياسي

قال البيت الأبيض إن على الولايات المتحدة قبول الواقع السياسي بأن مستقبل الرئيس السوري بشار الأسد يحدده الشعب السوري، وأن تركيز الولايات المتحدة الآن في المنطقة يجب أن ينصبّ على «هزيمة تنظيم (داعش)». وأوضح المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر، في بيان صحفي أنه «في ما يتعلق بالأسد، هناك واقع سياسي علينا أن نقبله في ما يخص موقفنا الآن... ينبغي أن نركز الآن على هزيمة تنظيم (داعش)».

31-03-2017

اشتباك اليوم الذي يلي «داعش»؟

في المضمون والخلفيات، لا يُعتبر تصريح وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون بأنّ «الشعب السوري هو من سيحدّد مصير الرئيس بشار الأسد» مفاجئاً أو مخالفاً للتوقعات. عدلت واشنطن عن أولوية إسقاط النظام منذ فشلها في تحقيق ذلك في سنين الحرب الأولى. ثم جاء التدخّل العسكري الروسي، وتبعاته، ليُنهي هذا «البند»، ويأخذ إطار الاشتباك الأساسي نحو تحديد أحجام كل القوى في ظلّ وجود الأسد رئيساً في دمشق.

30-03-2017

مندوبة واشنطن في الأمم المتحدة: "بالكندرة" سيُضرب كل من يعادي إسرائيل

هددت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي، أمام المؤتمر السنوي للجنة الشؤون العامة الأميركية-الإسرائيلية (ايباك) بضرب كل من يعادي إسرائيل بـ "الكندرة"
وقالت هايلي إن "زمن التقريع بإسرائيل قد ولى، وأنا أرتدي حذاء ذا كعب عال ليس من باب الموضة، بل لأضرب به مجددا في كل مرة يحدث فيها شيء خاطئ".