عقائد

03-08-2006

رضي القتيل ، ولم يرض القاتل !

( خاص الجمل ) منذ أكثر من عام  عقدت الجمعية السورية للعلاقات العامة في مبنى اتحاد الكتاب العرب بدمشق ، ندوة تحت عنوان ( القيم الروحية للشرائع السماوية : تنشىء للعالم اقتصادا سليما وإنسانا كريما ) .
03-08-2006

رسالة الإسلام : صوت التقريب

إن الدين الإسلامي دين واضح الأصول ، بيّن المعالم لا تعقيد فيه ولا غموض  ولا حرج ولا إعنات ، أنزله الله على رسوله وخاتم أنبيائه محمد صلى الله عليه وسلم على حين فترة من الرسل وضلالة من الناس
03-08-2006

رسالة الإسلام : لا خلاف في الدين الحق

شرع الله الإسلام لرفع الخلاف الذي وقع بين الناس في العقائد ، لأن التدين فطري في النفس البشرية ، وموجد الوجود الذي يتوجه إليه الإنسان بالعبادة والإخبات، لا حد له ، ولا تستطيع أقوى العقول البشرية أن تصل إلى كهنة ، فكيف يعقل أن تختلف فيه
02-08-2006

رسالة الإسلام : بيان للمسلمين

بسـم اللــه الرحمـن الرحيــــم

   الحمد الله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.

02-08-2006

رسالة الإسلام : المسلمون أمة واحدة

قامت ، جماعة التقريب بين المذاهب الإسلامية ، تلبية لنداء قوي ألقى في روح المؤمنين ذوي الغيرة على الدين ، والحرص على هذه الأمة الإسلامية ، ولو أن رجال العلم والرأي لم يلبوا هذا النداء ،
31-07-2006

قاضي بيروت الشرعي للجمل : الوقت ليس وقت خلاف طائفي

الجمل – باسل خالد الرفاعي: صرح قاضي بيروت الشرعي الشيخ أحمد درويش الكردي بأن الخطط الأمريكية الصهيونية واحدة في لبنان و في العراق و في أفغانستان و في الصومال لأن الصهاينة الأمريكيون يريدون فرض شرق أوسط جديد بمفهومهم
31-07-2006

فتوى اردنية توجب نصرة حزب الله

أصدرت لجنة علماء الشريعة الإسلامية في الأردن أمس فتوى دينية توجب مساندة حزب الله بالمال والسلاح والنفس، وذلك في ردّ على فتوى سعودية حرّمت نصرة أو الدعاء للحزب، معتبرةً أن هذه الفتاوى تخدم أميركا وإسرائيل، وتقسم الأمة الإسلامية.
29-07-2006

مدلول "خيبر 1" في التراث الإسلامي

الصاروخ الذي اطلقه "حزب الله" أمس على منطقة العفولة في اسرائيل والذي بلغ مداه 90 كيلومتراً، يحمل اسم "خيبر 1"، وهي دلالة رمزية تستند الى الرواية في الموروث الشيعي عن
29-07-2006

المرجعية في خطاب الأصوليات الاسلامية

بدأ اهتمامي بقراءة المستجدات في الظاهرة الدينية أثناء تحضيري لأطروحة الدكتوراه بجامعة توبنغن بألمانيا الاتحادية، واستناداً الى مقولة ماكس فيبر (1865 – 1920) رائد السوسيولوجيا التاريخية للدين، باتجاهين