عقائد

يعتبر المسيحيون الإنجيليون المتصهينون في الولايات المتحدة، ان العدوان الاسرائيلي على لبنان هو حرب بين الخير الذي تمثله الدولة العبرية والشر الذي يجسده حزب الله، بل انها حرب الحضارة اليهودية المسيحية ضد قوى الشر.

هو صراع يمهد لنزول المسيح على الأرض ليقود الأتباع من المؤمنين الفائزين فى هذا الصراع؛ ودائما ما يضع المؤمنون بتلك النبوءة أنفسهم محل المنتصرين من أتباع المسيح؛ وانقسم هؤلاء فيما بينهم إلى فريقين؛

فى محاولة جديدة لتشويه صورة الإسلام فى عيون أتباعه فى أمريكا وأوروبا قبل عيون الأجانب، قام بعض الجهلاء والحاقدين بل الإرهابيين بإرسال آلاف الإيميلات إلى أفراد الجاليات العربية فى الغرب،

منذ القرن التاسع عشر وربما قبله سعى الكثير من المستشرقين للحديث عن ضرورة تجديد الإسلام لمواكبة الحداثة الغربية والخروج من حال التخلف والرجعية التي تحيا فيها الشعوب الإسلامية وهذا ما أكد عليه أمثال

سيرسل البابا بنديكت مبعوثا خاصا إلى لبنان لإقامة صلوات من اجل السلام.وطلب البابا من الكردينال روجيه اتشيجاري رئيس مجلس الفاتيكان من اجل السلام والعدالة

لم يلبث لهيب الحرب الدائرة الآن على أرض لبنان الشقيق أن اشتعل إلا وبدأت حرب أخرى بين الشعوب العربية التى تشهد حالة من الغليان بفعل الجرائم اللا إنسانية التى ترتكبها إسرائيل بالمدنيين اللبنانيين الأبرياء العزل من السلاح.

انتقد رجل الدين السعودي الشيخ عبد الله بن جبرين، مروّجي فتواه القديمة التي تكفّر حزب الله وتحّرم دعمه، مؤكداً أنه كان يتوجب عليهم أن يتثبتوا قبل نشرها وأن يردوها إلى من صدرت منه حتى يبيّن حكمها ومناسبتها.

في ثاني ضربة تتلقاها الكنيسة المصرية خلال شهر واحد، بعد انشقاق الأنبا مكسيموس الأول عن الكنيسة وإعلانه إنشاء المجمع المقدس للمسيحيين الأرثوذكس، تقدمت مجموعة من المسيحيين الأميركيين المقيمين في مصر بطلب لرئاسة الجمهورية

أشعلت منى مزعبر (77 عاما) شمعة للامين العام لجماعة حزب الله اللبنانية حسن نصر الله في كنيسة الصليب بوسط العاصمة السورية دمشق. وتقول منى "احبه لاني