السعودية

الموقع
15-12-2020

وزير الخارجية المغربي: علاقتنا بإسرائيل فريدة ولا تُقارَن!

 «لا يمكن مقارنة علاقات المغرب بإسرائيل بعلاقات الأخيرة مع أيّ من الدول العربية، فالعلاقة بين تل أبيب والرباط فريدة». هذا ما جاء على لسان وزير خارجية المغرب، ناصر بوريطة، في مقابلة مع صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، أمس. المقابلة مع بوريطة، المفوّض من الملك محمد السادس للتحدّث رسمياً باسم بلده في ما يخصّ الاتفاق المعلَن أخيراً بين الجانبين، تأتي بعد أيام من إشهار المغرب وإسرائيل تطبيع العلاقات القائمة أصلاً بينهما، وفي وقت يتكثّف فيه الحديث عن قرب موعد التحاق دول عربية وإسلامية بالقافلة.

15-12-2020

البحرين : بوادر صفقة بين القصر والمعارضة؟

يأتي اجتماع ملك البحرين، حمد بن عيسى، برجل الدين البارز، العلامة عبد الله الغريفي، في وقت يتراقص فيه الإقليم على وقع متغيّرات جمّة، مع وصول رئيس ديموقراطي إلى البيت الأبيض، وتزايد الحديث عن عودة واشنطن إلى الاتفاق النووي، وحلحلة الأزمة السعودية - القطرية. ويُنظَر إلى الغريفي على أنه الرجل الثاني في التراتبية الشيعية، بعد آية الله عيسى قاسم، الذي يعيش في المنفى منذ صيف 2018.

14-12-2020

زيارة متوقعة لنائب ترامب إلى الأراضي المحتلة.. والسعودية تقترب من التطبيع علناً

بالتزامن مع تسابق عدد من الدول وخاصة الخليجية، للتطبيع مع الكيان الإسرائيلي برعاية أمريكية، أفادت وسائل إعلام عبرية بأن جدول أعمال نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، في زيارته المقبلة إلى المنطقة، سيضم دولتين من المحتمل أن يتم معهما “تطبيع العلاقات مع العدو” وذلك قبل أن يغادر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه الشهر المقبل.

ونقلت وسائل إعلام عبرية عن مسؤولين في الكيان الإسرائيلي، قولهم: “السعودية قد تكون إحدى الدول التي ستخرج بعلاقاتها مع إسرائيل إلى العلن”.

14-12-2020

تفجير ناقلة بريطانية في ميناء جدّة السعودي

قالت وسائل إعلام أمريكية صباح اليوم إنّ انفجاراً ضرب ناقلة نفط بريطانية قبالة ميناء جدة السعودي على البحر الأحمر.

ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مصدر ملاحي قوله "إنّ​ انفجار الناقلة جاء نتيجة إصابتها من​ مصدر خارجي".

وأضاف المصدر أنّ الانفجار أدى إلى أضرار مادية بالناقلة من دون أن يؤدي إلى وقوع في أفراد طاقمها المؤلف من 22 بحاراً.

بدورها أفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية بأن الانفجار وقع الأحد، دون الخوض في التفاصيل، وحثت السفن في المنطقة على توخي الحذر وقالت إن التحقيقات جارية.

12-12-2020

15 شاحنة سورية عالقة على الحدود الإماراتية ـ السعودية..والسبب؟

كشف رئيس لجنة التصدير المركزية في اتحاد غرف التجارة السورية علي تركماني، عن وجود شاحنات سورية عالقة على الحدود الإماراتية ـ السعودية منذ 10 أيام.

ووفقاً لما قاله تركماني عبر إذاعة “ميلودي” السورية: فإن “15 شاحنة سورية صدّرت الخضار والفواكه للإمارات، الآن عالقين على الحدود الإماراتية ـ السعودية، وذلك لأن الأخيرة لم تمنحهم تأشيرة دخول في العودة”.

وأضاف تركماني: “كان من المفترض منحهم سمة دخول ذهاب وإياب من قبل السعودية لكن لم يتم ذلك، فعلقوا على الحدود، مطالباً الجهات المعنية بالإسراع في معالجة الأمر”.

10-12-2020

هذا هو موقف طهران من احتمالية التطبيع بين «فلسطين» و«إسرائيل»

أعلن وزير الخارجية الإيراني، "محمد جواد ظريف"، اليوم الخميس، أن بلاده «لا تعارض التوصل إلى اتفاق لتطبيع العلاقات بين الفلسطينيين والإسرائيليين في حال أراد الفلسطينيون ذلك».

وفي تصريح صحفي، قال ظريف إنه «مع السياسات التي تنتهجها إسرائيل، فإن هذا النظام سينهار، ولن نعترف بها، ولكن إذا أراد الفلسطينيون التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، فلا مشكلة لدينا».

07-12-2020

المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: السعودية تتحمل العديد من المشكلات والحروب في المنطقة

علقت وزارة الخارجية الإيرانية على دعوة السعودية والبحرين لإشراكهما في أي مفاوضات محتملة حول الملف النووي، لافتة إلى أن “على هذه الدول أن تعي مكانتها”.

ووفقاً لوكالة “إرنا” الإيرانية، فإن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة، قال: “على هذه الدول أن تعي مكانتها، وأن تتحدث وفقاً لقدراتها”، مؤكداً أن “العلاقات الدولية، والترتيبات الإقليمية واضحة للجميع”.

07-12-2020

هل يتوقّف النزيف السعودي؟

رؤية السعودية لتموضعها الاستراتيجي، وتفوّق أبو ظبي، والتطبيع، والمتغيّرات في واشنطن، والبعد الإيراني، والقاعدة العسكرية التركية، والعلاقات مع «الإخوان المسلمين»، و»مونديال 2022»... جميع تلك النقاط وغيرها تُعدّ مدخلات في المعادلة قيد الإعداد حالياً في أروقة الخليج وواشنطن، والتي أسهم في كتابة بعض بنودها مستشار الرئيس دونالد ترامب، جاريد كوشنر، في جولته الخليجية الأخيرة، غير الصاخبة.

الصفقة الضبابية

07-12-2020

صمت مصري ــ إماراتي: في انتظار بايدن

عندما قرّر «الرباعي العربي»، السعودية والإمارات ومصر والبحرين، قطع العلاقات مع قطر وفرض حصار شامل عليها لإجبارها على قرارات تخالف سياسة نظام الحمدَين، لم يكن الشركاء الأربعة يتوقعون أن تمرّ ثلاث سنوات على قرارهم ذاك قبل أن ينقسموا على أنفسهم إلى جانبين: الأول سعودي - بحريني يدعم المصالحة ويُقدّم تنازلات ترضي الدوحة الراغبة في التصالح مع الرياض حصراً (وسط ضغط لإدخال المنامة في التصالح بما يحقق عائداً مادياً لها ويخفّف من الدعم السعودي للاقتصاد البحريني المنهار)، والثاني مصري - إماراتي.