ثقافة

19-02-2017

الكاتبة السورية رامية اسماعيل تحتل المركز الثاني بجائزة “الطيب صالح” للإبداع

أعلنت جائزة “الطيب صالح” للإبداع الكتابي في الخرطوم عن نتائج دورتها السابعة وحلّت فيها المشتركة السورية “رامية عابد إسماعيل” بالمرتبة الثانية من خلال روايتها “زمن الخيانة” بجائزة قيمتها 10 ألف دولار.

وتَقدّم للدورة، التي أقيمت فعالياتها في العاصمة السودانية، بحسب وكالة “سونا” السودانية للأنباء، “208 عملًا روائيًا و18 دراسة نقدية، من 28 دولة حول العالم”.

18-02-2017

الأخبار «المزيّفة» والأخبار الصحيحة: عند أميركا الخبر اليقين

ليس التمييز بين «القوّة الصلبة» و«القوّة الناعمة»، أو ما أسمته هيلاري كلينتون في حملتها الانتخابيّة الفاشلة بـ«القوّة الذكيّة»، إلا تنويعات في رغبة الحكومة الأميركيّة في فرض السيطرة العالميّة. لم يرد جوزيف ناي أن تعزف الحكومة الأميركيّة عن استعمال القوّة، بل هو كان يريد أن يوازي—أو أن يُصاحب—استعمال القوّة الحربيّة قدرٌ من القوّة الناعمة.

18-02-2017

ثلاثة أعوام على رحيل صاحب «لن»: أنسي الحاج

ثلاث سنوات مرّت على رحيل أنسي الحاج، وستون سنة على تأسيس مجلة «شعر»، وسنوات كثيرة على «لن» و«الرأس المقطوع» و«ماضي الأيام الآتية». لكن نصوص الشاعر لم ولن تمرّ إلى «الجوار المخيف» كما سمّاه بسام حجار، حيث الموت والنسيان
16-02-2017

التوحيد بدأ في بلاد مابين النهرين منذ 5 آلاف عام

بينما كنت انقب و ابحث و ادرس النصوص السومرية القديمة و اسماء الملوك و منذ الالف الثالث قبل الميلاد لفت انتباهي ورود اسم ملك سومري يدعوه النص /ملك مملكة مدينة / كيش/ في جنوب العراق .ويعود تاريخ اللوح المدون عليه الاسم الى سنة 2550 قبل الميلاد و اللوح موجود اليوم في متحف اللوفر في باريس .

16-02-2017

من تاريخ أميركا المسكوت عنه

في أواخر شهر كانون الأول عام 1522 قامت مجموعة من «العبيد» المسلمين في جزيرة هسبنيولا التي كانت خاضعة لحكم ابن كرستوفر كولومبس، بالهجوم على الحراس وقتل عدد منهم وتمكنوا من تحرير عدد من رفاقهم في المصير.

15-02-2017

مَن هي القحبة، ومَن هي الشرموطة؟

يُقال في اللغة العربية (قحباء) وهي الهضبة المنكوسة قمتها والتي اعتاد العرب على عبورها لاختصار مسافات الأسفار نظراً لوعورة طرق السفر، فكان يُقال لمن يحالفه الحظ (كالقحباء في وسط الصحراء). أما من كانوا يقطنون خلف تلك الهضاب فكان يُطلق عليهم (أبناء القحباء).

قال ابن الأضرمين وهو يمتدح نفسه:
(أنا ابن القحباء رامق العينين يلوح في وجنتي مهند قتَّال)

أما نسائهم فكنَّ مضرب مثل بحسنهن وجمالهن، وكن يلقبن بالقحاب، ومفردهن (قحبة). وأما عند البادية فقد كان يُقال للزهرة الحمراء المتفتحة (الشرمطاء)، وكان يُقال لمن تلون شفاهها باللون الأحمر (شرمطاء الشفاه) أو تشرمط شفاهها.

07-02-2017

باحث سعودي: 85 بالمائة من لغة القرآن أصلها سرياني

لا تزال الطروحات العلمية التي يقدمها الباحث السعودي، لؤي الشريف، محل أخذ ورد في الأوساط المهتمة باللغات القديمة وعلاقتها وأثرها باللغات الحالية التي نعرفها وعلى رأسها اللغة العربية.
وكان قد صرح أكثر من مرة بأن الهدف من دراساته هذه هو التعريف باللغات القديمة وأهميتها في حياتنا اليوم، إضافة إلى علاقتها الوطيدة بثقافة شعوب منطقة بلاد الشام والخليج والدول التي تنطق باللغة العربية، والتي تدين أيضاً بالإسلام الذي ترتبط شعائره وسلوكياته المتنوعة ارتباطاً عضوياً باللغة العربية بشكلها المعروف حالياً.

06-02-2017

«فرانس 24» في مصنع «المجاهدات»

مع إنحسار المعارك في سوريا، سيما على تنظيم «داعش» ووسط حالة الطوارىء التي ما زالت تعصف بالأراضي الفرنسية، تصاعد الخوف مجدداً من عودة النساء «المجاهدات» الى فرنسا، بعدما غادرنها بعيد إستقطابهن عبر هذا التنظيم الإرهابي للذهاب إما الى سوريا أو العراق.

04-02-2017

«فرويد» في سيناريو لسارتر: هستون يتهم الفيلسوف بالثرثرة

لم يكن سارتر محظوظاً مع السينما. صحيح أن الفن السابع اقتبس بعضاً من أعماله. وأن ثمة من بين السينمائيين من لم يُخف تأثّره به. وصحيح أن أفلاماً تلفزيونية عديدة حُقّقت عنه وعن بعض جوانب حياته خلال السنوات التي تلت موته. لكن أية علاقة حقيقية له مع السينما لم توجد. أما الفرصة الوحيدة التي أتيحت له ذات يوم للوصول الى مثل تلك العلاقة فأُجهضت باكراً.