ثقافة

أيها اللبنانيون، في حياة كل شعب لحظات حواسم، وتجارب فرائد، يتوقف فيها تاريخه، ليشهد حياة تتحدّى فتتجدد.. أو ليخط قصة يوجزها خبر كان..

الجمل- خاص: الكاتب الـ(بيروي)، الأمريكي اللاتيني، ماريو فارغاس ليوسا، الذي ذاع صيت مؤلفاته في كافة أنحاء العالم.. ولمع نجمه أكثر عندما رشح نفسه في انتخابات رئاسة جمهورية بيرو، وذلك كمنافس لواحد من أشهر

لقد أثبتت لكم التجربة بشكل واضح وجلي أن ما شهدته الأسواق النقدية في سورية من أزمة انخفاض لسعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأميركي في الربع الأخير من العام الماضي نتيجة الطلب غير

قاد البلوغرز معارك كلامية واعلامية على صفحات مدوناتهم في الانترنت لكشف انتهاكات العدوان الاسرائيلي بحق اللبنانيين ، في الوقت نفسه ، بدأ الناشطون على الانترنت في استخدام البريد الالكتروني للتعبير

من دون سياسة، وبلا حديث عن حسابات الساعة وخلط الأوراق، ليس هناك ما يوقظ إسرائيل من وهم عظمتها سوى صفعة دامية، وغالبية العرب من وهم استراتيجية الاعتدال المجبرين على تطبيقها.

يتناول كتاب خالد بني هاني «تاريخ مدينة دمشق والنخبة العلمية خلال الحكم المصري» الصادر عن دار الاوائل في دمشق عام 2005 فترة تاريخية مهمة، نظر اليها على انها من أهم فترات التاريخ الحديث لبر الشام،

لم تكن الصورة بالجديدة! ولطالما كانت صور الموت في الحروب تتشابه، منذ أن تم تحويل الصورة التلفزيونية أثناء الحروب إلى شهادة امتياز لقدرة المحطات الفضائية على جذب أكبر قدر من المشاهدين والمتابعين.

حتى نهاية اليوم الخامس من العدوان، لم تكن فكرة الخروج من بنت جبيل قد اخذت مأخذا من اهتماماتي، رغم عنف وقساوة آلة الحرب والقتل الاسرائيلية العاملة على جميع الميادين. لكن في لحظة مفاجأة صباح اليوم التالي ارتفعت اسهم هذه الفكرة،

موتوا كما يشاؤون لكم أن تموتوا، لن يبكيكم أحد.
موتوا بالرصاص، بالصواريخ، بقصف البوارج أو بقصف المقاتلات الحربية.