كوارث وفشل في إدارة ملف المياه في اللاذقية
"عم نترك شغلنا وأعمالنا ونداوم بمديرية المياه لنأمن المي لبيوتنا بس مافي فايدة" هذه كلمات دكتور جامعي (فضل عدم ذكر اسمه) قالها يشرح بها فصلاً من معاناة مدينة اللاذقية مع غياب المياه عن المنازل منذ ما يقارب 40 يوماً.
هذا هو واقع المدينة المحاطة بالمياه من كل الجهات هذه الأيام حيث لا شغل للأهالي بها سوى تأمين حصتهم اليومية من المياه لمواجهة حر الصيف حيث زادت "كارثة" المياه من همومهم في مجاراة "المطحنة" الاقتصادية التي يعاني منها جميع السوريين.
تخبطات وحجج وتسويف على كامل الخريطة اللاذقانية..