حدّدت المؤسّسة العامة للتأمينات الاجتماعية، إصابة العمل بالإصابات الناتجة عن الأمراض المهنية المبينة بالجدول الخاص بالأمراض المهنية، والمتمثلة بإصابات العمل نتيجة حادث أثناء تأدية العمل أو ما يتعلق به.
كما تعتبر الإصابات القلبية والدماغية الناتجة عن الجهد الوظيفي إصابات عمل متى توافرت الشروط والقواعد.
افتتح رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس مشفى دوما الإسعافي بريف دمشق بعد إعادة تأهيله نتيجة تضرره جراء الإرهاب وبكلفة بلغت مليارين و 200 مليون ليرة بالتعاون بين وزارة الصحة والمجتمع الأهلي
و اطلع المهندس عرنوس رفقة وزير الصحة على أقسام المشفى والخدمات التي يقدمها للمواطنين ، حيث يضم أقسام العمليات وغسيل الكلية والعناية المركزة والإسعاف والأشعة والتعقيم والمخبر والتوليد إضافة إلى منظومة الإسعاف
ازدادت نسبة الرجال المرتادين لمراكز التجميل في سورية، بينما فاقت نسبتهم نسبة الإناث في دول أخرى، بهدف إجراء عمليات زرع الشعر وتجميل الأنف بحسب طبيب جلدية.
وذكر طبيب الجلدية عصام فلوح إن هناك ازدياد واضح في نسبة الرجال المرتادين لهذه المراكز في بلدنا بعد أن فاقت نسبتهم نسبة الإناث في دول أخرى، ليحذو الرجال حذو النساء في عمليات التجميل، وتأتي في مقدمتها عمليات زرع الشعر وتجميل الأنف وشفط الدهون لتقليل الوزن.
عقد مجلس محافظة اللاذقية اليوم اجتماعاً استثنائياً وافق خلاله على تبرع المجتمع المحلي في قرية بيت عانا بريف جبلة على تقديم بناء مركز خدمة مواطن ومقر للبلدية بكلفة إجمالية تصل إلى 450 مليون ليرة سورية.
وقال رئيس المجلس المهندس تيسيرحبيب في تصريح لجريدتنا أن البناء سيكون مؤلف من طابقين في الأرضي منه بتكلفة 300 مليون ليرة كمركز لخدمة المواطن يقدم كل الخدمات في المراكز المشابهة لتسهيل الإجراءات وتخفيف الكلف عن الأهالي في القرية والقرى المحيطة .
كشف رئيس منطقة الزبداني الصحية الدكتور محمد العالول عن ظهور إصابات بمرض الدفتيريا، وذلك من خلال التحاليل المخبرية التي أثبتت وجود إصابات في المدينة، مشيراً إلى اتخاذ إجراءات سريعة تضمنت تلقيح جميع سكان المنطقة بلقاح “الدفتيريا” بغض النظر عن العمر، وعن اللقاحات السابقة اعتباراً من اليوم عبر فرق جوالة من مديرية الصحة، علماً أن اللقاح إلزامي، وهو الحل الوحيد لمنع انتشار المرض، ولتحفيز الجهاز المناعي.
أعلنت صفحة “الوفيات في طرطوس” عن وفاة المواطن “عبد القادر فحل” مساء أمس عن عمرٍ يناهز 71 عاماً.
وأمضى “فحل” سنوات من عمره في شوارع المدينة متشرداً دون أن يؤذي أحداً، حتى بات المشرّد الأشهر في “طرطوس”.
وذكرت الصفحة أنه توفي بعد صلاة العشاء، وتم تغسيله في مشفى “الباسل” وتشييعه إلى المقبرة بوجود الشيخ “فيصل هيكل” والمختار “محمد السيد” والمختار “عبد القادر زكريا”.
أقلعت مصفاة بانياس بعملها بعد ظهر الخميس وباشرت بتكرير النفط الخام الذي وصلها مطلع الاسبوع الماضي..
وقال مصدر موثوق في قطاع النفط: إن المصفاة سلّمت يوم الجمعة 17/6/2022 لشركة المحروقات أكثر من عشرة ملايين ليتراً من البنزين وأكثر من ستة ملايين ليتراً من المازوت.
يترقب السوريون ترجمة وعود حكومية بـ “انفراجات كبيرة” تطال حياتهم اليومية، خاصة بعد معاناة طويلة من التقنين الكهربائي في أغلب المحافظات السورية، وتخفيض مخصصات وسائط النقل العام من مادة المازوت يومي الجمعة والسبت، أضف عليها أزمة مياه كبيرة في اللاذقية بسبب التقنين الكهربائي وضعف الضخ من قبل مؤسسة المياه.
وبعد ليلة من “الانقطاع العام” في سائر أنحاء سورية، نتيجة خروج محطات التوليد الرئيسية عن الخدمة، أعلنت وزارة الكهرباء العودة التدريجية للتيار، في وقت تحدثت مصادر حكومية عن انفراج أزمة المحروقات الحالية، اعتبارا من الخميس، حيث ستزيد مخصصات جميع المحافظات من المادة.
تزامناً مع ازدياد التصرفات العنصرية بحق اللاجئين السوريين في تركيا، أفادت صحيفة “أكتيف” التركية، بأن بذور الكراهية ضد السوريين تُزرع من خلال التصورات الخاطئة والمعلومات المضللة التي يتم إنشاؤها على وسائل التواصل الاجتماعي وشبكة الإنترنت.
وأضافت: “كراهية الأجانب في تركيا موجودة حتى في محرك بحث غوغل، حيث تظهر الكثير من العبارات التحريضية، بمجرد كتابة كلمة السوريين”.
ولفتت الصحيفة إلى أن “زعيم حزب النصر المعارض أوميت أوزداغ، موّل إنتاج فيلم وثائقي قصير معادٍ للاجئين السوريين، في دعاية سوداء تهدف إلى كسب الأصوات في الانتخابات”.
كشف مدير الصيانة والاستثمار في المؤسسة العامة لمياه دمشق وريفها جمال حموده أن تخديم ضخ المياه إلى المنازل بدأ يتحسن، لافتاً إلى عودة الكهرباء إلى المراكز تدريجياً وبالتالي بدأت الأمور تتحسن من جهة وصول المياه إلى الخزانات ومن ثم ضخها إلى المنازل.
وأكد حموده أن التعتيم العام للكهرباء أثر على موضوع تخزين المياه فأصبح هناك تأخير في وصول المياه إلى المنازل لمدة 10 ساعات، لافتاً إلى أنه من المعروف أن الطاقة لها دور أساسي في ضخ المياه ووصولها إلى المراكز ومن ثم إلى المنازل.