دولي

كشفت مذكرات وزير الدفاع الأمريكي السابق، مارك إسبر، أن الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، كان يرغب في إطلاق النار على المتظاهرين الغاضبين بسبب مقتل الأمريكي الأسود جورج فلويد.

وقال إسبر في مقتطفات من كتاب له نشرت الاثنين، إن ترامب عبّر حينما كان في المنصب عن انزعاجه الشديد من أشخاص كانوا يتظاهرون أمام البيت الأبيض، بالقول: "ألا يمكنكم بكل بساطة أن تطلقوا النار عليهم؟".

وقال إسبر إنه كان جالسا في المكتب البيضوي حين ثار غضب الرئيس، و"اشتكى بصوت عال من احتجاجات كانت جارية في واشنطن" على خلفية مقتل رجل أسود على يد الشرطة.

قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، في مقابلة مع قناة تلفزيونية إيطالية، إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أصله يهودي، وكذلك كان هتلر دمه يهوديا أيضا، في حين قام الاحتلال الإسرائيلي باستدعاء سفير روسيا جراء ذلك.

وقال مهاجما زيلينسكي: "أصوله يهودية، ولكن ذلك لا يعني غياب العناصر النازية في بلاده".

وتابع: "يستطيع زيلينسكي تعزيز السلام بين الدول إذا كفّ عن إعطاء أوامره لقواته النازية التي تحترف الجريمة".
 
في حين قام الاحتلال الإسرائيلي باستدعاء السفير الروسي، إثر تصريحات لافروف بشأن "أصول هتلر اليهودية"، بحسب ما أكدته قناة "كان" العبرية الرسمية.

أعلن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان أن مفاوضات فيينا لإحياء الاتفاق النووي لم تتوقف بل ما زالت متواصلة عبر تبادل رسائل مكتوبة مع الأمريكيين من خلال وسيط أوروبي.

وقال عبد اللهيان في مقابلة مع قناة “المسيرة” اليمنية إن “مفاوضات فيينا لم تتوقف بل هي مستمرة مع الأمريكيين من خلال تبادل الرسائل الخطية من أجل إزالة الحظر أحادي الجانب المفروض على إيران”.

أكدت وزارة الخارجية الروسية أن كيان الاحتلال الإسرائيلي يدعم النازيين الجدد في أوكرانيا.

وأوضحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان اليوم أن تصريحات وزير خارجية كيان الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد الأخيرة مناقضة للتاريخ وتؤكد نهج (إسرائيل) الداعم لنظام النازيين الجدد في كييف.

بحث وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو مع نظيره التركي خلوصي أكار الوضع في أوكرانيا، بالإضافة إلى القضايا الإنسانية.

وقالت وزارة الدفاع في بيان نشر اليوم: "أجريت مكالمة هاتفية في 2 مايو 2022 بين وزير دفاع روسيا سيرغي شويغو، ووزير الدفاع التركي خلوصي أكار بمبادرة من الجانب التركي".

وأضافت: "خلال المكالمة، تم بحث الوضع الحالي في أوكرانيا، بالإضافة إلى القضايا الإنسانية".

المصدر: وزارة الدفاع الروسية

أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في محادثة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استعداده للمساهمة في الوصول إلى اتفاقيات من أجل إحلال السلام في أوكرانيا.

وقال قصر الإليزيه في بيان بعد المحادثة الهاتفية بين الرئيسين: "أعرب الرئيس الفرنسي عن استعداده للمساعدة في تهيئة الظروف لحل تفاوضي يضمن السلام، فضلا عن الاحترام الكامل لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها".

وتابع البيان: "جدد رئيس الجمهورية التأكيد على ضرورة وقف إطلاق النار" في أوكرانيا.

وأعلنت وسائل إعلام فرنسية أن الاتصال الهاتفي بين الرئيس الفرنسي ونظيره الروسي استمر لأكثر من ساعتين.

أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف أن القوات الجوية الروسية دمرت خلال الـ24 ساعة الماضية 39 موقعا عسكريا أوكرانيا.

وقال كوناشينكوف: "دمرت القوات الجوية الروسية 39 موقعا عسكريا أوكرانيا، بينها مركزا قيادة و36 منطقة لتجمع العسكريين والمعدات العسكرية".

وأضاف: "أنظمة الدفاع الجوي الروسية أسقطت صاروخا أوكرانيا من طراز "توتشكا أو" واعترضت تسعة صواريخ من نوع "سميرتش" فوق أراضي جمهورية دونيتسك الشعبية ومنطقة خاركوف في أوكرانيا".

وتابع: "أسقطت أنظمة الدفاع الجوى الروسية طائرة أوكرانية مسيرة بالقرب من بلدة رودنيا بمنطقة تشيرنيغيف".

يريد الرئيس بايدن من الكونغرس تسريع منح التأشيرات للعلماء الروس الراغبين في مغادرة بلادهم بعد هجوم موسكو على أوكرانيا، في محاولة لتسريع هجرة العقول الجارية بالفعل وحرمان الرئيس فلاديمير بوتين من بعض أفضل الكفاءات الروسية.

تفقّد رئيس أركان الجيش الروسي الجنرال فاليري غيراسيموف، جبهة دونباس في أوكرانيا الأسبوع الماضي، وفق ما قال مسؤول في البنتاغون الاثنين، لكن تعذّر تأكيد صحة تقارير أفادت بأنه أصيب في هجوم أوكراني.

وقال مسؤول رفيع في وزارة الدفاع الأميركية للصحافيين: "ما يمكننا أن نؤكده هو أننا نعلم أنه أمضى الأسبوع الماضي أياما عدة في دونباس".

وتابع: "لا نعتقد أنه لا يزال هناك"، وقال إن وزارة الدفاع الأميركية تعتقد أنه "غادر وعاد إلى روسيا"، مضيفا: "لا يمكننا أن نؤكد صحة تقارير أفادت بأنه أصيب".

توقع مصدر رفيع في  الخارجية الإيرانية لصحيفة "الجريدة" الكويتية أن تستضيف العاصمة العراقية بغداد الجولة السادسة من المحادثات بين السعودية وإيران، خلال الأسبوعين بعد عطلة عيد الفطر.

وقال المصدر إن اللقاء سيكون برعاية رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، وسيضم وزيري الخارجية السعودي والإيراني، مع توقعات أن يسفر اللقاء عن قرار بإعادة فتح السفارات بين البلدين.

وخلال الفترة الأخيرة، جرت لقاءات واتصالات مكثفة بين إيران والسعودية على مستوى الدبلوماسيين، في بغداد ومسقط، بهدف تذليل العقبات والخلافات، والوصول إلى صيغة تفاهم مشترك، بحسب المصدر.