دولي

تعود التوترات السودانية الإثيوبية بشأن منطقة الفشقة الزراعية، والتي تبلغ مساحتها نحو مليوني فدان، إلى منتصف القرن العشرين. وتمتد الفشقة مسافة 168 كلم مع الحدود الإثيوبية، من مجمل المسافة الحدودية لولاية القضارف مع إثيوبيا، والبالغة نحو 265 كلم. 

رُسّمت الحدود بين البلدين في اتفاقية وُقِّعت عام 1902 بين إمبراطور إثيوبيا، منليك الثاني، والسلطات الاستعمارية البريطانية، التي كانت تحكم السودان حينذاك.
 
وتنصّ الاتفاقية على أن الفشقة تقع في ولاية القضارف السودانية، لكنّ أديس أبابا تطالب، منذ أعوام، بشريط حدودي تناهز مساحته 250 كيلومتراً مربعاً.

قالت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية اليوم الجمعة 1 يوليو/تموز 2022، إن أول تفش تشهده لمرض كوفيد-19 بدأ بملامسة المصابين “لأشياء غريبة” بالقرب من الحدود مع كوريا الجنوبية، متهمة على ما يبدو جارتها بالمسؤولية عن انتشار العدوى في البلاد
 

ومع إعلان كوريا الشمالية نتائج تحقيق أجرته أمرت السكان “بالتعامل بحذر مع الأشياء الغريبة التي تحملها الرياح وغيرها من الظواهر الجوية والبالونات في المنطقة الواقعة على طول خط الترسيم الفاصل والحدود”.

حدد وزير الخارجية الأميركي الأسبق، هنري كيسنجر، 3 سيناريوهات محتملة لانتهاء النزاع في أوكرانيا.

وقال الدبلوماسي الأميركي المخضرم في حديث لمجلة “ذي سبيكتيتور” The Spectator، إنه “إذا توقفت روسيا عند الحد الذي وصلت إليه حتى الآن، فهي ستغزو 20% من أوكرانيا والجزء الأكبر من دونباس والمنطقة الصناعية والزراعية الأساسية، وجزء من الأراضي على ساحل البحر الأسود. وإذا توقفت عند هذا الحد، سيكون هذا انتصارا” لها.

وتابع قائلا إن “دور الناتو (في مثل هذه الحالة) لن يكون مهما مثلما كان يعتقد في الماضي”.

ردّت السويد على تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشأن تسليم مطلوبين، بأن القضاء هو صاحب القرار.

وأكد وزير العدل السويدي، مورغن يوهانسون، الخميس، أنّ القرارات المتعلّقة بتسليم مطلوبين إلى دول أخرى يُصدرها "قضاء مستقلّ".

وقال الوزير في بيان نقلته وكالة فرانس برس، إنه "لا يمكن تسليم الـ 73 شخص التي طالبت تركيا السويد أن تسلمهم لها للموافقة على انضمامها للناتو لأن القرارات المتعلقة بتسليم مطلوبين إلى دول أخرى يصدرها قضاء مستقل".

كشف الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو، اليوم، عن تسليمه رسالة من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وتعد هذه الرسالة النصية الأولى بين زيلينسكي وبوتين منذ بدء الحرب الروسية ضد أوكرانيا، لكن الرئيس الأندونيسي لم يكشف عن مضمون الرسالة.

وقال ويدودو عقب لقائه نظيره الروسي في موسكو: «سلمت الرئيس بوتين رسالة من الرئيس زيلينسكي»، مضيفاً أنه أبدى عزمه على «تأمين قناة للتواصل بين الرئيسين»، ودعا جميع القادة العالميين إلى «إحياء روح التعاون».

بدوره، قال بوتين إن المحادثات مع ويدودو «جرت بطريقة عملية، وكانت موضوعية للغاية».

كتب رفائيل فخرالدينوف، في “فزغلياد”، حول ما يجدر بروسيا فعله لمنع الناتو بقيادة أمريكا من ارتكاب حماقة الاعتداء عليها.

وجاء في المقال: الأربعاء 29/6/2022، تم في قمة الناتو في مدريد تبني مفهوم استراتيجي جديد للحلف، وصفت روسيا فيه بـ التهديد الرئيس للأمن. في الوقت نفسه، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، في اجتماعه مع الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ، إن الولايات المتحدة ستعزز وجودها العسكري في جميع أنحاء أوروبا.

كشفت مصادر في الرئاسة التركية، أمس، أنّ “أنقرة نالت ما أرادته من فنلندا والسويد الراغبتين في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وعززت مكاسبها في مكافحة الإرهاب”.

ونقلت “وكالة الأناضول”، عن مصادر في الرئاسة التركية، أنّ أنقرة عززت من خلال هذه الخطوة “مكاسبها في مكافحة الإرهاب”، مشددةً على أهمية ذكر تنظيمات “واي بي جي/ بي واي دي/ بي كي كي”، و”غولن”، التي تعتبرها “إرهابية”، في اتفاقية دولية بشكل مباشر وواضح.

بدوره، أعلن وزير العدل التركي بكر بوزداغ، أنّ بلاده ستطالب فنلندا والسويد بتسليمها 33 شخصاً ينتمون الى “حزب العمال الكردستاني” وحركة فتح الله غولن.

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن الغرض من رحلته المقبلة إلى الشرق الأوسط ليس نية إقناع المملكة العربية السعودية بزيادة إنتاج النفط من أجل خفض أسعار الوقود العالمية.

قال بايدن خلال مؤتمر صحفي عقب قمة الناتو في مدريد ردا على سؤال عما إذا كان ينوي مطالبة القيادة السعودية بزيادة إنتاج النفط من أجل خفض أسعار النفط خلال زيارته للشرق الأوسط: “أولاً، هذا ليس هدف رحلتي”.

وشدد الرئيس الأمريكي على أن الهدف من زيارته المقبلة هو في المقام الأول المشاركة في اجتماعات متعددة الأطراف مع ممثلين من مختلف دول الشرق الأوسط، وليس المملكة العربية السعودية وحدها.

خلال الأشهر القليلة الماضية، تم فرض عدة حزم من العقوبات ضد روسيا تستهدف اقتصاد البلاد. وفقًا لليام دويل، في ظل وضع جيوسياسي صعب، قد تواجه روسيا ليس فقط حربًا مالية، ولكن أيضًا هجومًا على أراضيها، حسبما ذكرت صحيفة “ديلي إكسبريسفي” في مقالة ترجمها موقع “بوليت روس”.

كتب كاتب البحث البريطاني: “ثلاث دول يمكن أن تكون أول من يهاجم روسيا في الحرب العالمية الثالثة”.