دولي

أصدرت الرياض وواشنطن السبت، بيانا مشتركا استعرض جوانب الشراكة الاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية خلال العقود القادمة، بهدف تعزيز مصالحهما ورؤيتهما المشتركة نحو شرق أوسط يسوده الاستقرار والازدهار والأمن والسلام.

جاء ذلك عقب اجتماع رسمي عقده، الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، مع الرئيس الأمريكي جو بايدن بحضور كبار المسؤولين من الجانبين، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية ”واس“.

واستعرض الجانبان العلاقات التاريخية والشراكة بين المملكة  والولايات المتحدة، والتي تأسست منذ ما يقرب من ثمانية عقود.

 حلقة  من المسلسل الإسلامي الشهير ( عودة الإسلام ).

 الحلقة (١) 

تقول أمريكا: يا أيها المسلمون هبّوا لنصرة اخوانكم في أفغانستان.

فتعلن السعودية الجهاد ضد روسيا الأرثوذكسية الشيوعية الكافرة و يهب المسلمون أفواجاً خدمة للمصالح الإمبريالية الرأسمالية.

و النتيجة:

تدمير افغانستان و اعادتها الى عصر الظلمات و أمريكا تسرق اليورانيوم و خيرات البلد ثم تعلن حربها على المسلمين وتصفهم بأنهم ارهابيين.

حلقة (٢) 

يرسل لي الأصدقاء، منذ سنوات، مقالات وأخبار تقارن بين الصين الصاعدة وأميركا، وكيف تلاحق الصين أميركا في هذا المضمار العلمي، أو كيف سبقتها في ذاك المجال الصّناعي، وأين أصبح حجم الاقتصاد الصيني مقارنة بنظيره الأميركي، إلخ... غير أنّ هذه المقارنة هي شكليّة بحت، ليست علميّة أو صحيحة، سواء كنّا نتكلم عن الساحة الدولية والصراع العالمي أو نقارن نظامي البلد داخلياً ببعض.‬

يعمل خط أنابيب نورد ستريم 1، الممتد على مسافة 760 ميلاً عبر بحر البلطيق بين غرب روسيا وشمال شرق ألمانيا، على تزويد أوروبا بالغاز منذ أكثر من عقد. يمكن أن يمد القارة بـ55 مليار متر مكعب في السنة – أكثر من عشرة في المائة من الطلب السنوي المعتاد للاتحاد الأوروبي.

أعلنت الصحيفة الأمريكية “ذي وول ستريت جورنال” وجود سلاح سري في يد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وأوضحت “ذي وول ستريت جورنال” أن مشاكل المجتمع الغربي أصبحت سلاحا في يد بوتين. ووفق الصحيفة، يلعب بوتين على وتر المشاكل التي تواجه المجتمع الغربي وتشق صف الدول الغربية، وقد حقق نجاحا. فمثلا، لم تتمكن روسيا من الصمود في الحرب الاقتصادية مع الغرب فحسب، بل تمكنت من إنهاك خصومها حتى أن ألمانيا بدأت تتنصل من وعدها بزيادة إنفاق الدفاع بسبب الخوف من تبعات المواجهة المالية.

قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، إن طهران لم تزود روسيا بطائرات مسيرة، جاء ذلك رداً على تصريحات أمريكية عن عزم إيران تزويد روسيا بمئات الطائرات المسيرة المتطورة.

وأوضح عبد اللهيان في حديث لوكالة أنباء ”تاس“ الروسية: ”نرفض هذه الادعاءات بالكامل، لكننا نؤكد أن هناك العديد من اتفاقيات التعاون مع موسكو، لا سيما في المجالات العسكرية والدفاعية“.

وأضاف: ”نحن لم ولن نقدم الدعم لأطراف النزاع في أوكرانيا؛ لأننا نعتقد بضرورة انتهاء الحرب سريعاً“، مشيراً إلى أن ”الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية الأخرى هي التي تنتج وتبيع الأسلحة“.

أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن بلاده مستعدة لاستخدام القوة كملاذ أخير لمنع إيران من امتلاك السلاح النووي، مشيرًا إلى أن إيران باتت الآن قريبة جدًا من تطوير أسلحة نووية.

وقال بايدن الذي يزور إسرائيل في مقابلة مع القناة ”12“ الإسرائيلية، إن ”الولايات المتحدة لن تتردد في استخدام القوة ضد إيران إذا لزم الأمر“، مستدركًا: ”سنفعل هذا كملاذ أخير“.

وأضاف بايدن أن ”الشيء الوحيد الأسوأ هو امتلاك إيران للأسلحة النووية، والهدف هو أن نتمكن من العودة إلى الاتفاقية وجعلها قصيرة، وأعتقد أنه تجب العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران والقرار بيد طهران الآن“.

كشفت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية (كان) عن مقترح تدرسه إسرائيل يقضي بفتح مطار ”رامون“ أمام الرحلات الجوية الفلسطينية، وذلك في إطار بوادر حسن النية التي تسعى تل أبيب لتقديمها للفلسطينيين بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المنطقة.

ويقع مطار ”رامون“ جنوب إسرائيل ويحتوي على مهبط طيران بمساحة 3.600 متر، حيث يسمح للطائرات الكبيرة بالهبوط، وقد تم افتتاحه في يناير/كانون الثاني من العام 2019.

وقالت القناة العبرية، مساء يوم الأربعاء، إنه ”وكجزء من زيارة بايدن تدرس إسرائيل تقديم مبادرة جديدة للفلسطينيين تتمثل في فتح مطار رامون للرحلات الجوية الفلسطينية“.

قطعت أوكرانيا، أمس الأربعاء، العلاقات مع كوريا الشمالية، بسبب اعتراف بيونغ يانغ بـ“جمهوريتين“ انفصاليتين شرق البلاد.

وقالت وزارة الخارجية الأوكرانية في بيان على موقعها الإلكتروني: ”نعتبر هذا القرار محاولة من بيونغ يانغ لتقويض سيادة ووحدة أراضي أوكرانيا“، بحسب ما أوردته ”رويترز“.

وكان الانفصاليون الموالون لروسيا، شرق أوكرانيا، أعلنوا في وقت سابق، اليوم الأربعاء، أن كوريا الشمالية اعترفت بـ“جمهوريتَي“ دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين المعلنتين ذاتيًا.

أعلن زعيم انفصالي ووكالة الأنباء الرسمية في كوريا الشمالية، أن بيونغ يانغ اعترفت يوم الأربعاء، باستقلال منطقتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا.

وبهذه الخطوة تصبح كوريا الشمالية ثالث بلد بعد روسيا وسوريا يعترف باستقلال ”جمهوريتي“ دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين في منطقة دونباس الأوكرانية.

وفي منشور على تليغرام، قال دنيس بوشيلين زعيم جمهورية دونيتسك الشعبية، إنه يأمل في ”تعاون مثمر“ وزيادة التبادل التجاري مع كوريا الشمالية.