دولي

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام استهدافها قوة إسرائيلية راجلة تحصنت داخل أحد المنازل بقذائف "RPG" و"تاندوم"، وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح، قرب مستشفى "اليمن السعيد" وسط مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة.

ونشر الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية، حماس، مشاهد توثق استهداف 4 جنود إسرائيليين ودبابة "ميركافا" بعبوة شديدة الانفجار في حي القصاصيب في مخيم جباليا، شمالي القطاع.

وأمس، أعلنت كتائب القسام استهدافها موقعاً عسكرياً تابعاً للاحتلال في محور "نتساريم" بطائرة "زواري" المسيّرة.

أكد قائد القوة البرية في حرس الثورة الإسلامية في إيران، العميد محمد باكبور، أنّ العمليات الإرهابية، التي نُفذت في جنوبي شرقي البلاد مؤخراً، كانت بإشراف من أجهزة الاستخبارات التابعة للاحتلال الإسرائيلي.

وقال باكبور إنّ "نشاط الإرهابيين في جنوبي شرقي البلاد يتزامن مع تحركات العدو الصهيوني"، موضحاً أنهم "نفذوا عمليات إرهابية في البلاد، بالتزامن مع اغتيال الشهيد محمد رضا زاهدي في سوريا، وعمليتي الوعد الصادق الأولى والثانية والعدوان الاسرائيلي على البلاد، وهذه ليست صدفة".

نشر موقع “أكسيوس” تقريراً تناول فيه تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي أبدى صراحة نيته الانتقام ممن يراهم “أعداء الداخل” إذا فاز في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

واستعرض الموقع قائمة بالأشخاص والمؤسسات التي تعهد ترامب بمحاسبتهم أو معاقبتهم، ووصفهم بأنهم “أعداء داخل أمريكا”. وخلال الأسابيع الأخيرة قبل الانتخابات، كرر ترامب وعوده بـ”سحق الأعداء الداخليين”، وهي تعابير وصفها منتقدوه بأنها تحمل طابعًا “فاشيًا”.

في مساء الأربعاء الماضي، ظهر النائب “التغييري” وضاح الصادق على قناة “أل بي سي”، حيث أدلى بتصريحات مثيرة للجدل، زعم فيها أن “هناك أبواباً في مطار بيروت لا يستخدمها للدخول أو الخروج سوى عناصر حزب الله”، وأكد أن المطار بالكامل “يدار من قبل حزب الله”. وأضاف متسائلاً: “هل يتوقعون منا أن نصدق أنه لا يوجد فساد أو تهريب في المطار؟”.

عرضت المقاومة اللبنانية فيديو لمنشأة “عماد 5” وهي منشأة محصنة في أنفاق ضخمة تحت الأرض تحوي منصات صواريخ ثقيلة ونوعية وتجهيزات عسكرية.

ويظهر الفيديو الذي عرضه الإعلام الحربي للمقاومة بعضاً من قدراتها الصاروخية والتجهيزية رغم ادعاء الاحتلال بأنه دمر نسبة كبيرة من هذه القدرات العسكرية.

ويأتي الكشف عن المنشأة بعد أكثر من شهر على إعلان العدو الإسرائيلي ما سماها عملية برية في لبنان، حيث تكبّد خلالها خسائر كبيرة في العديد والعتاد.

 دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‏وشعبه، أصدرت المقاومة اللبنانية بتاريخ الأحد 03-11-2024، 28 بيانًا عسكريا حول عمليات التصدي لمحاولات تقدّم العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية والتصدي لمسيّرات وطائرات العدو الحربية، وكذلك عمليات استهداف مواقع وقواعد وانتشار جيش العدو الإسرائيلي ومستوطناته في شمال وعمق فلسطين المحتلة، وفقًا للآتي:


1- الساعة 07:30 استهداف تجمع لقّوات جيش العدو الإسرائيلي في ‏مستعمرة زرعيت بصليةٍ صاروخية.‏

أبرمت النيجر صفقة مع روسيا من أجل شراء 3 أقمار صناعية، سعياً منها للحفاظ على أمنها وأمن الدول المجاورة في ظل الهجمات المتكررة التي تتعرض لها البلاد.

ووافقت شركة "غلافكوسموس" الروسية على تأجير النيجر أقماراً صناعية مماثلة، ريثما تكون روسيا قد انتهت من عملية التصنيع التي قد تستغرق 4 سنوات.

وقال وزير الاتصالات النيجري، سيدي محمد راليو، إن "الاتفاق يشمل قمراً صناعياً للاتصالات وآخر للاستشعار من بعد وثالثاً للرادار"، موضحاً أن "تصنيعها في روسيا سيستغرق أربع سنوات".

أعلنت المقاومة اللبنانية، تنفيذها عدة استهدافات لمستوطنات ومواقع للاحتلال شمالي فلسطين المحتلة، وذلك منتصف ليل الأحد - الاثنين. 

وفي إطار التحذير الذي وجّهته المقاومة اللبنانية لعددٍ من مستوطنات الشمال، استهدفت عند الساعة الـ12:05 من منتصف الليل مستوطنة "إييليت هشاحر" بصلية صاروخيّة. 

وفي إطار تحذيراتها أيضاً، استهدفت المقاومة عند الساعة الـ12:07 من منتصف الليل مستوطنات "شاعل" و"حتسور" و"دلتون" بصلية صاروخيّة. 

وفي نفس التوقيت، استهدفت المقاومة اللبنانية وحدة المراقبة الجويّة في قاعدة "ميرون" بصلية صاروخيّة. 

بدأ النقاش داخل الكيان حول الحرب في لبنان يأخذ طابعاً نقدياً، انطلاقاً من اعتقاد كثيرين بأن جيش الاحتلال حقق «إنجازات كبيرة بضرب الهيئة القيادية لحزب الله وتدمير منشآته على الحدود»، وبالتالي على الحكومة التوصل إلى تسوية سياسية.

ولا ينفصل النقاش حول التسوية عن التطورات الميدانية. إذ يزداد القلق من «تعافي حزب الله»، وقدرته على تحقيق ضربات تؤدي الى تآكل المنجزات والغرق في الوحل اللبناني.