الاحتلال ينقل إرهابياً مصاباً إلى أحد مشافيه
نقل جيش الاحتلال الإسرائيلي إرهابياً مصاباً من سورية عبر الجولان المحتل إلى أحد مشافيه شمال فلسطين المحتلة لعلاجه في إطار الدعم الذي يقدمه لعناصر المجموعات الإرهابية التكفيرية في سورية.
نقل جيش الاحتلال الإسرائيلي إرهابياً مصاباً من سورية عبر الجولان المحتل إلى أحد مشافيه شمال فلسطين المحتلة لعلاجه في إطار الدعم الذي يقدمه لعناصر المجموعات الإرهابية التكفيرية في سورية.
(...) كاتب يومي في أهمّ يومية أردنية؛ غير أنه لا يحوز على قرّاء، اللهمّ أولئك المعنيين بالاطلاع على قيامه بالمهمة لهذا اليوم.
الجبهة الجنوبية السورية إلى اختبار للقوى الإقليمية المشتبكة حولها.
ويبدأ الاختبار عندما تصل طلائع الفرقة التاسعة السورية، ووحدات المقاومة الشعبية، ومقاتلو «حزب الله»، ووحدات إيرانية، إلى مشارف تل الحارة الإستراتيجي.
ما إن بدأت الأحوال الجوية بالتحسن، حتى عاود الجيش السوري استكمال عمليته التي كان قد بدأها قبل ثلاثة أسابيع في الريف الشمالي الغربي لمحافظة درعا، والتي تهدف إلى فصل الجبهات في منطقة تقاطع أرياف دمشق والقنيطرة ودرعا، تحصيناً للعاصمة دمشق وأريافها.
لا ينفع «صكّ البراءة» من الإرهاب الذي يمنحه النائب وليد جنبلاط لتنظيم «جبهة النصرة»، في حماية أبناء طائفة الموحّدين الدروز في سوريا ولبنان.
مرة أخرى، يكون السلاح النوعي الذي قدمته بعض الدول الغربية إلى فصائل مسلحة في سوريا من نصيب «جبهة النصرة»، المصنفة عالمياً على أنها تنظيم إرهابي.
في الخاصرة الشرقية لنفوذه، قضى مقاتلو «داعش» على تحصينات «جيش الإسلام» التي شرع منذ بداية هذا العام ببنائها في تل دكوة في أقصى الريف الشرقي للعاصمة (أكثر من 60 كلم "خط نار" شرقي دمشق).
بعد المتغيرات على الساحة السورية وتقدم الجيش السوري في الجنوب قي ريف درعا وسيطرته على حمريت وخربة السلطانة وفي الشمال السوري تحديدا في ريف حلب الشمالي وتغير خارطة السيطرة بين الجيش السوري وبين الفصائل المسلحة، ساهم هذا في احتدام الصراع بين الفصائل المسلحة على توزع النفوذ فيما بينها نيابة عن ممثليها من دول اقليمية منخرطة في الازمة السورية والتي تتصارع بدورها على النفوذ في الملف السوري عبر هذه ال
اعلنت قيادة الجيش والقوات المسلحة السورية في بيان مساء السبت ان وحدات الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية تواصل عملياتها بنجاح في المنطقة الجنوبية، وقد اعادت الامن والاستقرار الى بلدات الهبارية وخربة سلطانة وحمريت في ريف دمشق الغربي واحكمت السيطرة على تل قرين وتلول فاطمة بريف درعا الشمالي الغربي.
بدأ المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، أمس، زيارة جديدة لدمشق، حيث يلتقي اليوم الرئيس بشار الأسد ووزير الخارجية وليد المعلم، فيما كانت السلطات استبقت وصوله بطرد ثلاثة موظفين امميين، احدهم «لديه القدرة على الاتصال المباشر بالمقاتلين في حلب»، الأمر الذي وضعه البعض في إطار «عرقلة تنفيذ الخطة المقترحة» لتجميد القتال، والتي يبدو أنها انكمشت لتشمل حي صلاح الدين.