"داعش" تقصف عين العرب وتوقع إصابات
نفذ مسلحو تنظيم "داعش" قصفا بالقذائف على بلدة عين العرب في محافظة حلب السورية للمرة الأولى منذ الهجوم الذي شنه التنظيم على هذه المنطقة الحدودية مع تركيا.
نفذ مسلحو تنظيم "داعش" قصفا بالقذائف على بلدة عين العرب في محافظة حلب السورية للمرة الأولى منذ الهجوم الذي شنه التنظيم على هذه المنطقة الحدودية مع تركيا.
قالت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أن تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش)، أقام معسكرات تدريب للأطفال تحت سن 16 عاما في مدينة الرقة شمال سوريا ليصبحوا مفجرين انتحاريين.
واصلت طائرات «التحالف الدولي» استهدافها لمقار وتجمعات «داعش» في محافظة الحسكة لليوم الثالث على التوالي، فاستهدفت بغارات ليلية المصرف الزراعي ومدرسة في بلدة مركدة، فيما شنّت غارات صباحية بواقع غارتين على فوج 121 ميلبية وفي المقبرة المجاورة لها، إضافة إلى غارات في قرى الكبيبة والمقبرة جنوب الحسكة والهول والبحرة شرقها وغارتين استهدفتا مصافيَ نفطية بدائية في بادية الهول، ما أدى إلى وفاة عدد من المد
تواصلت أمس «غارات الحلفاء» على عدد من مناطق سيطرة تنظيم «الدولة الإسلامية» في سوريا، فيما تعهّدت مجموعة «أصدقاء سوريا» بتقديم ما يزيد على 90 مليون دولار لدعم «المعارضة المدنية التي تعمل من أجل اكتساب القدرة على الحكم». «المانحون» أكدوا أن الملايين ستُقدّم إلى «المعارضة المسلحة المعتدلة والمعارضة المدنية».
رد معاون وزير التربية السوري عبد الحكيم الحماد على عدد من الأسئلة بخصوص الواقع التعليمي في سوريا، وما ترتب عليه من وراء الحرب.
واللافت أن الحكومة السورية، رغم الأضرار الفادحة في هذا القطاع، وتراجع موارد الدولة إلى الحدود الدنيا، ما زالت مستمرة بتمويل هذا القطاع، وتأمين رواتب ومستلزمات الموظفين، برغم أن بينهم من يعمل في مناطق خارج سيطرتها، ويدرس مناهج "الحكام الجدد".
من سخرية الأقدار، المولودة في الحروب، أن سوريا، التي كانت من أكثر دول العالم صرامة في مجال التعليم الموحّد، باتت من أكثرها تشعباً في المناهج الدراسية، بشكل يترك تكهنات مشروعة بشأن "هوية الفرد الوطنية" مستقبلاً.
سوريا ساحة حرب دولية على تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش»، من دون تنسيق مسبق، وتبادل أدوار عربي ـ أميركي، وطائرات أميركية وأردنية وإماراتية وبحرينية وسعودية ودعم لوجستي من قطر.