داعش يضيق الخناق على الأهالي في اليرموك بالتحكم بحياتهم اليومية
يزيد تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية من تضيقه الخناق على الأهالي في مخيم اليرموك جنوب دمشق، بفرضه المزيد من الأحكام والتحكم بحياتهم اليومية.
يزيد تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية من تضيقه الخناق على الأهالي في مخيم اليرموك جنوب دمشق، بفرضه المزيد من الأحكام والتحكم بحياتهم اليومية.
تم توثيق أسماء بعض المسلحين الذين قتلو خلال الاشتباكات مع الجيش العربي السوري على جبهات حلب:
عقد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ووزير الخارجية الروسي سيرغى لافروف ووزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف لقاء ثلاثيا في العاصمة الروسية موسكو اليوم.
فتحت قوات الحشد الشعبي جبهة جديدة ضد عناصر تنظيم "داعش" في محيط مدينة الموصل، بشن هجوم واسع النطاق على مواقع الإرهابيين من الاتجاه الغربي.
وأعلن الحشد أنه بدأ السبت 29 أكتوبر/تشرين الأول بالتحرك في اتجاه مدينة تلعفر معقل التنظيم غرب الموصل من مواقعه جنوب المدينة، حيث ذكر في بيان أن تلعفر من بين المدن التي ستسعى القوات المشتركة لاستعادتها من أيدي التنظيم.
بالتوازي مع هجوم فصائل «جيش الفتح» لفتح معبر صوب أحياء حلب الشرقية، خرج الاجتماع الثلاثي في موسكو، الذي جمع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إلى نظيريه الإيراني محمد جواد ظريف، والسوري وليد المعلم، بسلّة توافقات من شأنها تحديد مسار المرحلة الميدانية المقبلة في سوريا، وحلب على نحو خاص، إذ لفتت مصادر مطلعة من موسكو، إلى أن الوزراء اتفقوا على قرار «حسم المعارك في مدي
أسبوعان منذ أن انطلقت المعركة التي طال انتظارها، معركة طرد تنظيم «داعش» من الموصل. ستستمر المعركة لأسابيع طويلة مقبلة، ولكن التنظيم سيخسر الموصل بالتأكيد، كما خسر مواقعه الأخرى في العراق وسوريا.
أعلنت الرياض استعدادها للمشاركة في عملية عسكريّة لتحرير الرقة إذا طُلب منها ذلك.
وقال مستشار وزير الدّفاع السعودي والمتحدث الرسمي باسم "التحالف العربي" أحمد عسيري، الخميس، "المملكة ملتزمة بالمشاركة في محاربة (تنظيم) داعش في سوريا ضمن التّحالف الدولي بما يوكل إليها من مهام جوية سواء من داخل المملكة أو من خلال طائراتها المنتشرة في قاعدة إنجرليك التّركية".
صوت الميدان هو الطاغي على المشهد السوري إلى حين. صحيحٌ أنّ الأمر لا يبدو جديداً على امتداد الحرب، لكنّه في هذه المرحلة يبدو أشبه بنعي لكل الجهود السياسيّة التي دخلَت في غيبوبة فعليّة منذ انهيار تفاهم «لافروف – كيري».
لا يكاد يستطيع تنظيم «داعش» أن يتكتّم على الأخبار الواردة بخصوص قرب فتح معركة الرقة ومنع وصولها إلى أهالي المدينة المحاصرين بسواده من كل الجهات.
يبدو أن أمر معركة الرقة حُسم، على الأقل بالنسبة لمرحلتها الأولى، فالتأكيدات تصّب في كونِها مُتدرّجة. إذا مشت الأمور كما سمعها وزراء دفاعٍ في الحلف الأطلسي، من نظيرهم الأميركي، فستنطلق قوات «سوريا الديموقراطية» خلال أسابيع قليلة لمعارك يفترض أن تنتهي بإحكام العزلة على المعقل الداعشي.