11 ألف شهيد و43 ألف جريح تم توثيقها في حلب فقط جراء الأعمال الإرهابية
ازدادت في الآونة الأخيرة أهمية ودور الطب الشرعي نتيجة ارتفاع عدد الحالات التي تحتاج إلى تدخل هذا النوع من الطب سواء مسألة تحديد المسؤوليات أم تحديد الوفيات، ورغم ذلك شهدت هذه المؤسسة تراجعاً مرعباً خلال الأزمة، بسبب تراجع عدد الأطباء الشرعيين وخروج عدد كبير من مراكز الطب الشرعي في المحافظات عن الخدمة نتيجة دخول المجموعات الإرهابية إليها ونهب محتوياتها.