الحلبيّون يطمحون إلى منافسة «بيغ بن»: أجراس ساعة باب الفرج تُقرع قريباً
تدور قريباً عجلة إصلاح ساعة باب الفرج التاريخيّة الشهيرة في حلب.
تدور قريباً عجلة إصلاح ساعة باب الفرج التاريخيّة الشهيرة في حلب.
أكثر من شهر مضى على إصدار المرسوم التشريعي القاضي بتخفيض الرسوم الجمركية بنسبة 50 بالمئة على المواد الأولية ومستلزمات الإنتاج اللازمة للصناعة المحلية، لكن تنفيذ هذا المرسوم المهم، ظل عالقاً في أروقة الاقتصاد، على ذمة الصناعيين، الذين اعترضوا على إدراج بعض السلع ضمن القائمة المشمولة بالإعفاءات بشكل يؤثر في بعض الصناعات المحلية، ما تسبب في إرباك وتأخر إصدار التعليمات التنفيذية، وهذا على ذمة الاقت
تقدمت "وزارة الصناعة" للجنة إعادة الإعمار بطلب تخصيص مبلغ إضافي وقدره 3.4 مليارات ليرة سورية لإعادة تأهيل الشركات الصناعية المتضررة وتنفيذ مجموعة من المشاريع في محافظة حلب،
لا يمكن فصل تطورات إدلب الراهنة وعودة النار إلى الاشتعال بين أكبر «فصيلين» فيها عن قضية «عزل جبهة النصرة» التي تسيّدت واجهة المشهد السوري طويلاً، قبل أن تختفي من التداول بشكل مفاجئ.
كشفت وكالة الأنباء الرسمية التركية تكشف في تقرير لها عن مواقع القواعد الأميركية العشر في الشمال السوري والذين تستخدمهم القوات الأميركية لدعم القوات الكردية، هذا الدعم الذي تنتقده أنقرة وتعتبره تهديداً لها.
أكد الدكتور هزوان الوز وزير التربية أن اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة تبذل جهوداً كبيرة لإعداد ملف لترشيح مدينة دمشق للانضمام إلى شبكة اليونيسكو للمدن المبدعة إضافة إلى إعداد ملف خاص بترشيح حلب على ذات القائمة.
لم تعد الدماغ البدوية قادرة على العمل في أكثر من اتجاه، الأمر الذي سيؤثر فيما بعد على الاستراتيجية السعودية المتبعة في أكثر من ملف وعلى رأسها الملف السوري.
رغم أن كل التحركات العسكرية على الأرض تؤكد أن الجيش العربي السوري والقوى الحليفة والرديفة مصممة على الوصول إلى دير الزور وفك الحصار الذي يفرضه تنظيم داعش الإرهابي عليها، كشفت مواقع معارضة أن تحضيرات تجري لتجهيز غرفة عمليات «ضخمة» تضم ميليشيات مسلحة من أجل معركة «دير الزور»، وسط تحليلات بأن حظوظ الجيش أكبر بكثير من حظوظ الميليشيات بالنجاح.
بدأ أمس على ما يبدو العدوان التركي على منطقة الشهبا بريف حلب الشمالي، والذي تهدف من ورائه تركيا إلى وصل مناطق توغلها في إدلب مع تلك الواقعة في ريف حلب الشمالي، إضافة إلى تطويق عفرين وجعلها تحت التهديد التركي الدائم، وفرض شروط أنقرة على «وحدات حماية الشعب» الكردية (الذراع العسكري لحزب «الاتحاد الديمقراطي» الكردي) في المنطقة، وبالأخص تطهيرها من مسلحي «حزب العمال الكردستاني».