تونس

قتل عسكريان تونسيان جراء سقوط إحدى المروحيات التابعة للجيش التونسي أمس أثناء قيامها بمهمة تدريب طيارين بمنطقة طينة التابعة لولاية صفاقس.

وقال الناطق الرسمي باسم الجيش التونسي العقيد “بلحسن الوسلاتي” لوكالة “تونس افريقيا” للأنباء إن لجنة التحقيق الفنية ستتولى تحديد أسباب الحادث موضحاً أن العسكريين المتوفيين يمثلان كامل طاقم المروحية التي سقطت.

انعقدت محكمة الضمير الجنائية الدولية للشرق الأوسط، العاملة بصفة كيان قضائي ضميري مكون من فقهاء قانونيين دوليين، في بيروت بناء على شكويين قدمهما البروفسور محمد طي نيابة عن ذوي ضحايا جرائم العدوان وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وجرائم إبادة جنس بشري التي ارتكبها المسؤولون السعوديون وحلفاؤهم ضد اليمن والتي ارتكبتها منظمة داعش ومنظمات مسلحة (جبهة النصرة، جند الشام...) ضد سوريا والعراق ولبنان.

اعتقلت قوات الأمن الوطني التونسية خلية تكفيرية إرهابية مؤلفة من 7 أشخاص في المروج إحدى ضواحي العاصمة التونسية.
وذكرت وزارة الداخلية التونسية في بيان لها أمس أنه «وفي سياق التحقيق مع أعضاء هذه الخلية اعترف عدد منهم بمبايعتهم لتنظيم «داعش» الإرهابي واستعدادهم للالتحاق ببؤر التوتر للمشاركة في عمليات إرهابية».

أعلنت وزارة الداخلية التونسية اليوم تفكيك خلية إرهابية تنتمي لتنظيم “داعش” في ولاية سيدي بوزيد وسط البلاد.

وقالت الوزارة في بيان إن “فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني التونسي في سيدي بوزيد نجحت في الكشف عن خلية تكفيرية تتألف من عنصرين وطرف ثالث بالخارج”.

أكد مدير لجنة الامم المتحدة لمكافحة الارهاب جان بول لابورد، أمس، أن قرابة 30 الف «مقاتل إرهابي أجنبي» ينتشرون في العراق وسوريا، محذراً من مخاطر ارتكاب هجمات أوسع في بلدانهم الاصلية.

واصل تنظيم «داعش» هجومه المعاكس ضد «قوات سوريا الديموقراطية» من أجل فكّ الحصار عن مدينة منبج التي تعد من أهم معاقله في شمال شرق سوريا. بينما روجّت وكالة «أعماق» لمزاعم سبق طرحها من قبل بعض وسائل الإعلام، تتعلق بأن الهجوم على مدينة منبج جاء نتيجة صفقة كردية ـ تركية، بحسب الاعترافات التي أدلى بها قيادي مأسور لدى «داعش».

يُعَد فتحي بن سلامة من بين أبرز المحلِّلين النفسانيين الذين تناولوا الظواهر الاجتماعية والسياسية والدينية. نشر أبحاثاً كثيرة في التحليل النفسي والإسلام وأوروبا في العصر الحالي. صدرت له مجموعة من المؤلفات في الفرنسية، نُقل عدد منها إلى العربية.

ما زالت الحلقة الضرورية لرسم مراحل الحل في سوريا مفقودة، لا تتفق عليها الأطراف الدولية والإقليمية المؤثرة، وتشكل العقبة الرئيسية أمام انطلاق قطار الحل السوري بركابه الجاهزين والموافقين، أو أولئك الذين لديهم بعض التحفظات القابلة للنقاش، أو المتشددين الذين سيتم الاستغناء عنهم قبيل الانطلاق، وركنهم في ظلام الصورة الجماعية للمحتفين ببداية نهاية تسويات الأزمة والحرب السورية.

يدخل تنظيم «داعش» السنة الثالثة من «الخلافة» بدرجة عالية من البراغماتية. ويمكن القول إنّ هذه الصفة تُعَدّ أبرز ما يميّز التنظيم المتطرّف الذي ملأ الدنيا وشغل الناس في خلال الأعوام الأخيرة عن سواه من التنظيمات المماثلة.