دمر الجيش الجزائري وكرين للإرهابيين بغابة سيدي علي بوناب بولاية بومرداس شمال البلاد يحويان أسلحة وذخائر.
ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن وزارة الدفاع قولها أمس في بيان “إن مفرزة للجيش الوطني الشعبي تمكنت خلال عملية تمشيط قامت بها أمس من كشف وتدمير مخبأين للإرهابيين يحتويان على 13 مدفعا تقليدي الصنع و8 ألغام وكمية من المواد المتفجرة ومعدات تفجير”.
كشفت دراسة بحثية إحصائية أن مجموع الإرهابيين الأجانب من كل الجنسيات الذين انضموا إلى صفوف التنظيمات الإرهابية في سورية منذ نيسان 2011 وحتى نهاية 2015 بلغ 360 ألفا قتل منهم 95 ألفا فيما تم صرف نحو 45 مليار دولار لتمويل الأعمال الإرهابية وشحنات الأسلحة التي قامت عدة دول بنقلها للإرهابيين.
أقرت تنسيقيات المعارضة بمقتل 47 مسلحاً بينهم 5 مسؤولين وإصابة العشرات منهم خلال الساعات الـ 24 الماضية في الاشتباكات مع الجيش السوري جنوب حلب وهم:
1- مسؤول عسكري في "جماعة أنصارالإسلام" التابعة لـ "تنظيم القاعدة" المدعو "أبو الوليد سفيان العراقي".
2- مسؤول ميداني في "حركة أحرار الشام" المدعو عيسى محمد الحرباوي الملقب بـ "أبو اليزيد".
تفاوتت أرقام الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال المضربين عن الطعام، ولكن المؤكد ان الرقم في تصاعد يومي، بعدما انضم المئات من أسرى «حماس» إلى اللائحة احتجاجاً على اقتحام القوات الإسرائيلية لسجونهم.
اقتحم عدد من الناشطين التونسيين، أمس، مقر انعقاد مؤتمر حول «مقاطعة الاحتلال» ينظمه «المؤتمر العربي للأبحاث ودراسة السياسات» الذي يشرف عليه السياسي العربي عزمي بشارة، مندّدين بما سمّوه «المحاولة الضمنية لإقامة التطبيع مع الكيان الصهيوني»، وقد أطلقوا شعارات ضد بشارة، رافعين أعلام فلسطين وسوريا.
ألقت وحدات الأمن الوطني التونسي بصفاقس جنوب البلاد القبض على طبيب تونسي خطط للالتحاق بتنظيم “داعش” الإرهابي في سورية.
وذكرت صحيفة آخر خبر التونسية الأسبوعية أن الطبيب المذكور 38 عاما بايع تنظيم “داعش” الإرهابي مشيرة إلى أنه تم تحويله إلى الوحدة الوطنية التونسية المعنية بمكافحة الإرهاب لمواصلة التحقيق معه.
قرر البرلمان التونسي بأغلبية ساحقة أمس سحب الثقة من حكومة رئيس الوزراء الحبيب الصيد.
وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن 118 نائبا صوتوا ضد تجديد الثقة بالحكومة مقابل ثلاثة فقط اعطوها ثقتهم بينما امتنع 27 نائبا عن التصويت.
وكان الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي اقترح في 2 حزيران الماضي تشكيل حكومة وحدة وطنية في تونس.
وكالات
فيما لا تزال الحكومة الفرنسية برئاسة مانويل فالس، تواجه ارتدادات الهجوم الدامي الذي استهدف مدينة نيس في 14 تموز الحالي، بعد الكشف عن ثغرات أمنية ومطالبة وزير الداخلية برنار كازنوف بالاستقالة، تبنى تنظيم «داعش» أمس، هجوماً جديداً استهدف الكنيسة الفرنسية، عبر ذبح «أحد جنوده» بحسب البيان الصادر عنه قساً في كنسية سانت اتيان دو روفريه شمال غرب فرنسا.
ضمنت المرأة التونسية جانباً مهماً من حقوقها باكراً، منذ عام 1956، مقارنة بنظيراتها في بقية الدول العربية التي ما زال بعضها يناقش أبسط حقوقها كاختيار الزوج والانفصال والحق في السفر وفي القيادة والتعلم.
واليوم يتم التداول في تونس باقتراح مشروع القانون الأساسي المتعلق بالقضاء على العنف بحق المرأة الذي يسمح بعام من السجن لكل من يعمد إلى مضايقة امرأة في مكان عمومي، بكل فعل أو قول أو إشارة من شأنها أن تنال من كرامتها أو تخدش حياءها.
المشروع يقترح العقاب وغرامة مالية تقدر بألفي دينار، (ألف دولار)، لكل من يتعمد التمييز في الأجر عن عمل متساوي القيمة على أساس الجنس.