تونس

لم يكن يعتقد التونسيون أن تونس ما بعد الثورة ستشهد نفس الانتهاكات التي كانت ترتكب في عهد زين العابدين بن علي، إلا أن «التعذيب استمر بعد الثورة»، وهو ما أكده مواطنون تونسيون والحقوقيون والمسؤولون النقابيون

قفز عدد العاطلين من العمل في تونس إلى المليون، بعدما كان نحو ٧٠٠ ألف عشية ثورة ١٤ كانون الثاني ٢٠١١. ورغم أن الثورة التونسية كانت أساساً ثورة من أجل الحق في العمل،

أعلن مصدر عسكري يمني، أمس،

اتخذت الترويكا الحاكمة واقعة العبدلية ذريعةً لاقتراح مشروع قانون «يجرّم المساس بالمقدّسات» بعد فشلها في اقتراح الشريعة الإسلامية مصدراً وحيداً للدستور الجديد. معركة جديدة يخوضها الفنانون والمثقفون دفاعاً عن مكتسبات الحداثة

يوماً بعد يوم، يتراجع المشهد الفكري في تونس الجديدة تحت أقدام المتشددين. ها هو العنف يأخذ مكان الحوار، وصولاً إلى الاعتداء على مؤسس «النهضة» لأنّه دافع عن المثقف النقدي يوسف الصديق

أرادوا لتحركهم أن يتماشى مع ثورة الـ«نيوميديا» في زمن الربيع العربي. أيقنوا الدور الواسع الذي تؤديه مواقع التواصل الاجتماعي، وقدرتها على استقطاب الشباب. استوحوا من الثورات العربية شعاراتها وطبّقوها للمطالبة بحقوق المرأة. «انهضي. قاومي. طالبي بحقوقك».