في ١٦ آب 
(أغسطس) ١٩٢٠، ولد الكاتب الملعون الذي بقي ثملاً حتى وفاته عام 1994. عودة إلى «شاعر الحضيض الأمaيركي» الذي كتب كمن ينتحر، مكتشفاً أن الرداءة أجمل ما في الإنسانية، وأن الفشل معبر أكيد إلى الحقيقة...
كان المفكر المصري،
الكردي الأصل، قاسم أمين واحداً من أول كتّاب الزمن النهضوي العربي دفاعاً عن المرأة وعن حصولها على حقوقها - بمقاييس زمنه، أي نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين -، في شكل علمي ممنهج،
«طلبت مني أمي مرافقتها كي نبيع البيت. كانت قد وصلت
الى بارانكويلا في ذلك الصباح نفسه آتية من القرية البعيدة حيث كانت العائلة تعيش، ولم تكن لديها أدنى فكرة عن الكيفية التي يمكنها العثور عليّ بها.
قد يكون حادث السير الذي قضى فيه الكاتب 
الفرنسي ألبير كامو عام 1960 عن 46 سنة، من فعل عملاء في جهاز الاستخبارات السوفياتية (كاي جي بي)، كما أفاد أستاذ جامعي إيطالي، قوبلت أقواله بالتشكيك.
في الحقيقة، لم أنشغل تماماً بالسؤال
حول ما إذا كان الكاتب الأميركي فيليب روث في جديده «الحيوان المحتضر» عن «الهيئة المصرية العـامة للكتاب» هو نفسه دافيد كيبيش، بطل الرواية ولــسانها، الذي يعبر عقده السابع، مهموماً في سؤاله الوجودي حول الحياة والموت والجنس والأسرة والزواج.
إنه من أولئك الكتّاب
الذين يُعتبرون مؤلفي الرواية الواحدة. كتب رواية ذات مرة في حياته، مرة ثم لم يكرر التجربة بعد ذلك أبداً. كان يقول لمن يسأله عن السبب إنه في الأصل ليس كاتباً، ويكفيه أن يكون رساماً.