طهران

تقع تركيا في قلب الصراع على النفوذ الدائر الآن في القوقاز. فمنذ تفكك الاتحاد السوفياتي، وأنقرة لاعب أساسي في المنطقة. فقد خلقت التحولات الاستراتيجية التي تمثلت في سقوط الاتحاد السوفياتي فرصة غير مسبوقة أمام الغرب وتركيا، المنافس التقليدي

يبدأ الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد غدا الخميس، زيارة الى تركيا تستمر ليومين لاجراء مباحثات مع مسؤولين اتراك حول الملف النووي الايراني والعلاقات الثنائية، فيما اختتم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة امس، زيارته إلى إيران التي استمرت

أسقط الملك الأردني عبد الله الثاني، امس، تحذيرا مدويا كان قد أطلقه قبل عامين من مغبة نشوء هلال شيعي يمتد من ايران الى العراق الى لبنان مروراً بسوريا، عندما قام باول زيارة من نوعها الى بغداد منذ الغزو الاميركي في العام ،٢٠٠٣ داعياً،

علم ان مسؤولين سوريين تحدثوا خلال محادثاتهم مع رئيس البرلمان الاوروبي هانس غيرت بوترنغ عن اربعة عوامل تدعم استمرار العلاقات بين دمشق وطهران. واذ سمع بوترنغ ان زيارة الرئيس اللبناني ميشال سليمان لدمشق ستشهد «نتائج ايجابية» على صعيد اقامة العلاقات الديبلوماسية

تداعيات حل جيش المهدي والقوى والأطراف المستفيدة داخل العراق وخارجه

ذكرت تقارير ديبلوماسية واردة الى بيروت أن ارتفاع وتيرة التهديدات الإسرائيلية للبنان و «حزب الله» خلال الأسبوع المنصرم، وإصرار الحكومة الإسرائيلية المصغرة على إثارة قضية سلاح «الحزب»، خصوصاً امتلاكه نوعية جديدة من

أكّدت دراسة أعدّها معهد العلوم والأمن الدولي ونشرتها صحيفة «واشنطن بوست»، أنّ أي ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية «ستؤخّر» تقدّم طهران النووي العسكري، لكنّها «ستشعل الجمهورية الإسلامية غضباً» وستعزّز إصرارها على إنتاج قنبلة نووية

اتخذت وزيرة الخارجية الأميركية كوندليسا رايس، أمس، موقفا رماديا حول طبيعة الموقف الاميركي من أي قرار اسرائيلي باللجوء الى خيار عسكري ضد ايران، حيث قالت أنّ واشنطن »لن تقول نعم أو لا« للعمليات العسكرية الإسرائيلية، في وقت دعا وزير

ربطت مستشارة الشؤون السياسية والإعلامية في الرئاسة السورية بثينة شعبان، أمس، بين خطوة الانتقال إلى المحادثات المباشرة بين سوريا وإسرائيل وإحراز تقدم في هذه المحادثات »التمهيدية« المستمرة، مستبعدة أن تتأثر هذه المفاوضات باستقالة