لبنان

ذكرت تقارير ديبلوماسية واردة الى بيروت أن ارتفاع وتيرة التهديدات الإسرائيلية للبنان و «حزب الله» خلال الأسبوع المنصرم، وإصرار الحكومة الإسرائيلية المصغرة على إثارة قضية سلاح «الحزب»، خصوصاً امتلاكه نوعية جديدة من

لليوم الثالث على التوالي تتواصل جلسات البرلمان اللبناني في مناقشة البيان الوزاري ، حيث يواصل النواب كلماتهم فيما تشير الدلائل إلى أن الحكومة حتى لو نالت مائة أو ألف ثقة فهي تجميع لمواقف أصحاب هذه الكلمات المتناقضة أو المتصارعة.

اكدت مصادر متطابقة امس ان وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير سيزور دمشق يومي 24 و25 الجاري لـ «وضع اللمسات الاخيرة» على «زيارة العمل» التي سيقوم بها الرئيس نيكولا ساركوزي الى العاصمة السورية يومي 3 و4 ايلول المقبل.

يسرد كتاب مارتن إنديك كيف أن مطالب السوريين كانت واضحة للغاية، بينما خشي رئيس الوزراء الاسرائيلي في حينه، إيهود باراك، من اتخاذ أي خطوة جوهرية، في أعقاب الوضع المتزعزع لحكومته، وقيادته التي لا يستطيع من خلالها فرض اتفاق على الشارع.

ها هي الهيئة العامة لمجلس النواب، تنهي اليوم الأول من المناقشات للبيان الوزاري، بلا مفاجآت، الا أن المفاجأة جاءت من داخل »حكومة الشقاق الوطني« نفسها، وعلى لسان رئيسها فؤاد السنيورة، الذي قرر التصويت علنا ضد »النص الاضطراري

تعرضت «هآرتس» لعلاقات إسرائيل باليونيفيل، مشيرة إلى أن «إسرائيل بذلت جهوداً كبيرة في العامين الماضيين، لإقناع المجتمع الدولي بضرورة بقاء الطلعات الجوية الاستخبارية فوق لبنان»، إذ إنهم في شعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي،

وصف وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك المداولات التي أجراها المجلس الوزاري المصغر حول خطر »حزب الله« في لبنان، بأنها »المسمار الأخير في نعش القرار ١٧٠١« الصادر عن مجلس الأمن الدولي العام .٢٠٠٦ وأشارت صحيفة

أعلن تقرير للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (إسكوا)، أن «تدفق الاستثمار الأجنبي المباشر إلى الدول العربية سجل رقماً قياسياً بلغ 62 بليون دولار في 2006 ، بنمو 36 في المئة عن الرقم المحقق في 2005 «. ولفت إلى أن نصيب الدول العربية

يصل إلى دمشق اليوم هانس غيرت بوترينغ رئيس البرلمان الأوروبي والوفد المرافق له في زيارة لسورية تستغرق أربعة أيام وذلك بدعوة من الدكتور محمود الأبرش رئيس مجلس الشعب.