ثلاثة آراء في مسرحية «سوبر ماركت»
أضواء المسرح تتلألأ في سماء دمشق.. والمسرح يستعيد علاقته الحميمة بالجمهور، مثلما الغيوم تتكاثف في كانون وتنهمر خيراً ومطراً يعيد الحياة إلى بردى والألق إلى دمشق كذلك جاءت مسرحية سوبر ماركت فأعادت الحياة إلى المسرح
أضواء المسرح تتلألأ في سماء دمشق.. والمسرح يستعيد علاقته الحميمة بالجمهور، مثلما الغيوم تتكاثف في كانون وتنهمر خيراً ومطراً يعيد الحياة إلى بردى والألق إلى دمشق كذلك جاءت مسرحية سوبر ماركت فأعادت الحياة إلى المسرح
الانتاج الدرامي للتلفزيون العربي السوري، حكاية معظم الأحاديث الصحفية، وميزانية تقدر بـ «200» مليون ليرة سورية سنوياً.
ومديرو انتاج مرّوا على هذه المديرية تحدثوا كثيراً عن التطوير والتحديث الدرامي وعن أشياء وأشياء. وماذا كانت النتيجة، أعمال القطاع
الجمل ـ مصطفى علوش : حياتنا التعليمية السورية مفتوحة أمام كل أشكال التلقين والتعليب ويكفي أن نقول أن طلابنا صاروا منذ زمن طويل آلات تسجيل ,وآخر مشكلة تربوية أهدتها وزارة التربية لطلاب البكالوريا الأدبي
اختار فريق العرض المسرحي «نشاز» التوجه نحو الإيماء لغة لمسرحيتهم الجديدة نشاز. ويبدو أن هذه التجربة بجوهرها المختلف عن بقية العروض تستحق التوقف والمتابعة.
الجمل ـ مصطفى علوش : كلما قرأت عبارات الماغوط المتعلقة بالسجن ( رأيت الواقع على ايقاع نعل حذاء الشرطي الذي كان يضرب على صدري , أحسست بشيءما بداخلي يتكسر..) أتذكر الأستبداد المزروع فينا والمحيط بحياتنا من كل