الحدث

أم قصي هي أول امرأة سورية تعمل في مجال توصيل الطلبات على دراجة نارية، حيث تقوم بإيصال الطلبات من المطاعم والسوبرماركت إلى المنازل.

تبلغ أم قصي من العمر 27 عامًا، وبدأت العمل بعد انفصالها عن زوجها لتوفير احتياجاتها واحتياجات ابنتها الصغيرة.

في حديثها معنا قالت : “بحثت عن عمل لا ينافسني عليه أحد واخترت هذه المهنة التي لا تمارسها النساء.

في البداية، واجهت صعوبات حتى تمكنت من شراء دراجة نارية وتعلمت قيادتها جيدًا، ومع الوقت تحسنت الأمور”.

أعلن حاتم كباس، مدير الخطوط الجوية السورية، أن السلطات في الرياض قد وافقت على تسيير رحلات منتظمة من مطار دمشق الدولي إلى مطار الرياض الدولي، وذلك ابتداءً من السابع من الشهر المقبل.

وأوضح كباس أن هناك جهوداً تُبذل بالتعاون مع الوكيل السعودي لتقديم موعد أولى الرحلات قدر الإمكان.

وأشار بيان رسمي صادر عن مؤسسة الخطوط الجوية السورية إلى أن مسألة الطائرتين من طراز بوينغ 747 المتوقفتين في المملكة العربية السعودية ما زالت قيد التفاوض بين الحكومتين، ويتم التعامل معها وفق الأطر القانونية المعمول بها في كلا البلدين.

أصدر الرئيس الأسد المرسوم التشريعي رقم 17 لعام 2024، الذي يقضي بصرف منحة مالية لمرة واحدة قدرها 300 ألف ليرة سورية.

وتشمل هذه المنحة جميع العاملين المدنيين والعسكريين داخل أراضي الجمهورية العربية السورية، العاملين في الوزارات والإدارات والمؤسسات العامة، بالإضافة إلى شركات ومنشآت القطاع العام وسائر الوحدات الإدارية.

كما تشمل المنحة أصحاب المعاشات التقاعدية من العسكريين والمدنيين، وكذلك أصحاب معاشات عجز الإصابة الجزئي من المدنيين الذين لا يعملون ولا يتقاضون معاشًا من أي جهة تأمينية أخرى.

يشير تقرير حديث إلى أن إنتاج العسل في سوريا قد انخفض إلى النصف خلال العام الجاري مقارنة بعام 2023، نتيجة للتغيرات المناخية. وقد ترافق هذا الانخفاض مع تسجيل عمليات تصدير محدودة للعسل السوري إلى الخارج.

صرح إياد دعبول، رئيس اتحاد النحالين العرب - فرع سوريا، بأن "التغيرات المناخية، مثل انزياح الفصول وانخفاض درجات الحرارة في فصل الربيع، إضافة إلى هطول الأمطار خلال فترات الإزهار، أدت إلى فقدان النحالين لفترة مهمة من دورة حياة النحل وفقا لتصريح لصحيفة " البعث" الرسمية".

كشف تقرير حديث صادر عن غرفة تجارة دبي عن تصدر المستثمرين الهنود قائمة الشركات الجديدة المنضمة للغرفة في الربع الأول من عام 2024 بواقع 4,351 شركة جديدة. جاء السوريون لأول مرة في المرتبة الرابعة ضمن القائمة مع انضمام 736 شركة جديدة، مما يعكس جاذبية دبي المتزايدة للشركات العالمية وقدرتها على استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.

المستثمرين الهنود تصدروا قائمة الشركات الجديدة من غير الإماراتيين بـ 4,351 شركة جديدة

الشركات السورية تحتل المرتبة الرابعة: مع انضمام 736 شركة جديدة في الربع الأول من عام 2024

.المملكة المتحدة: انضمت 698 شركة جديدة لعضوية الغرفة

كسبت الشركة العامة لتصنيع وتوزيع الآليات الزراعية بحلب عقد تجميع مكونات جرار زراعي على شكل “SKD” في تأمين هذه المكونات، وبقي الحصول على بعض الموافقات الإدارية و باشرت بإعادة تأهيل وتجهيز الصالة الخاصة بتجميع الجرارات على شكل “SKD”، استعداداً للبدء في تنفيذ العقد.

مدير عام الشركة المهندس أسعد جاويش، بين أن “الشركة تلقت خلال الأشهر الماضية طلبات من عدة موردين من أجل تجميع مكونات الجرار الزراعي على مبدأ التشغيل للغير، حيث وقع الاختيار على أحد هذه الطلبات المقبولة فنياً ومالياً، والتي تعتبر ضمن إمكانيات الشركة”.

تراجع حضور الفواكه من مختلف الأصناف إلى حدودها الدنيا هذا العام مقارنة بأعوام أخرى، وبعد حضورها الغني في سنوات سابقة ضمن فصل الصيف، أصبحت من المنسيات لدى الغالبية، والسبب ارتفاع أسعارها وشح توافرها في الأسواق.

مرتجعات التصدير

إلى جانب ذلك فإن الأسواق تعاني من نوعيات رديئة من الفواكه، وهي ما يقال عنها مرتجعات التصدير، الأمر الذي انعكس بدوره على عدم قدرة المواطن على أكل حبة فواكه واحدة من المشمش والجارنك والكرز والفريز والكثير الكثير من الأنواع التي لم نلمحها في السوق وربما لم تدخل إليه طيلة موسمها.

خارج القدرة

أكد وزير الدفاع التركي يشار غولر أن تركيا تدرس إمكانية سحب قواتها من سورية، بشرط ضمان بيئة آمنة وأمن الحدود التركية.

جاء هذا التصريح عقب مناورات EFES-2024، حيث قال الوزير : “نحن على استعداد لتقديم كل الدعم لاعتماد دستور شامل، وإجراء انتخابات حرة، والتطبيع على نطاق واسع، وضمان بيئة آمنة في سورية.

فقط بعد تحقق هذه الشروط وضمان أمن حدودنا سنبحث في إمكانية سحب القوات إذا لزم الأمر”.

صدَر قبل أيام قليلة،  كتاب يحمل عنوان : *”النفاق الأميركي”* توزعه “شركة شرق الأوسط لتوزيع المطبوعات” ويسلط فيه الضوء على كثير مما يدعي أنه مؤامرات ومخططات أمريكية في الشرق الأوسط وفي العالم.

أصبحت تسعيرات "الكيلو واط الساعي" المُستجر من الشبكة الكهربائية السورية كالآتي بعد رفع الأسعار:

الشريحة الأولى: من (1 - 600) كيلو واط ساعي بسعر 10 ليرة في الدورة الواحدة، بدلاً من السعر السابق ليرتين، ما يعني أن المستهلكين أصحاب هذه الشريحة مطالبون بدفع 6 آلاف ليرة بالدورة الواحدة كحد أقصى، بارتفاع يبلغ 400 في المئة.

الشريحة الثانية: من (601 - 1,000) كيلو واط ساعي بسعر 25 ليرة في الدورة الواحدة، بدلاً من 6 ليرات، وبالتالي فإن أصحاب هذه الشريحة مطالبون بدفع 25 ألف ليرة سورية عند الوصول للحد الأقصى من الاستهلاك في الشريحة، بزيادة 316 في المئة.