النص الكامل لاستراتيجية بوش في العراق

11-01-2007

النص الكامل لاستراتيجية بوش في العراق

الجمل:   نشر موقع البيت الأبيض الأمريكي النقاط الرئيسية المتعلقة باستراتيجية العراق الجديدة التي أعدها مجلس الأمن القومي:
• المبادئ التوجيهية:
- النجاح في العراق يبقى حرجاً لأمننا الوطني وللنجاح في الحرب ضدها.
- الفشل في العراق سوف تكون له عواقب كارثية على الولايات المتحدة، والمنطقة الإقليمية، وحلفاءنا.
- لا يوجد حل واحد حاسم في العراق، وكل خيار يتضمن مفاضلات بين جملة من المخاطر.
• العلاقة مع الحرب ضد الإرهاب:
- يظل العراق جبهة مركزية في الحرب العالمية ضد الإرهاب.
- القاعدة في العراق أعلنت وأوضحت مقاصدها من أجل إنشاء خلافة في العراق ومن ثم توسيع الخلافة.
* العنف الطائفي المنتشر في العراق كان وسوف يظل الاستراتيجية المركزية للقاعدة في العراق من أجل تحقيق غاية إنشاء الخلافة.
- أجندة الحرية يتم تطويرها وترقيتها عن طريق وبواسطة إبقاء وتعزيز مؤسسات العراق الديمقراطية.
* الفوز في العراق سوف لن ينهي الحرب ضد الإرهاب، ولكنه سوف يجعل النجاح في الحرب ضد الإرهاب أكثر سهولة.
* الفشل في العراق سوف يجعل المضي قدماً في الإرهاب أكثر صعوبة بقدر كبير.
• المشهد الإقليمي:
- حلفاؤنا في المنطقة معنيون بالنفوذ السياسي الإيراني في العراق.
* دعم الحكومة العراقية، على أية حال يمكن أن يساعد في استقرار المنطقة.
- ظلت إيران تبذر وتزرع النفوذ في العراق مستخدمة كل الوسائل المتاحة لها.
* خطر وتهديد إيران يتضمن على السواء أعمال القتل وزرع الفاعلين الإيرانيين داخل المؤسسات العراقية.
- الإجراءات والأنشطة السورية، في الوقت الذي تفرض وتمثل فيه خطراً استراتيجياً إزاء العراق أقل من –ما تفرضه وتمثله- الإجراءات والأنشطة الإيرانية، فإنها تفاقم التحدي التكتيكي الذي تواجهه حكومة العراق.
• الموقف الراهن:
- لقد أنجزنا وحققنا العديد من أهدافنا المبدئية والأساسية في العراق.
* نظام صدام حسين لم يعد يمثل تهديداً منظماً للعراق، وجيرانه، أو للولايات المتحدة.
* العراق تحكمه حكومة منتخبة بحرية تحت دستور دائم.
* المؤسسات الديمقراطية تم إنشاؤها وسوف تمكن العراقيين من تشكيل دولتهم الخاصة بهم.
* معدل دخل الفرد ارتفع من (743 دولار إلى 1593 دولار استناداً إلى البنك الدولي، برغم أن التضخم قد ارتفع أيضاً) وأصبح العراق يعمل وفقاً لاتفاقيته مع صندوق النقد الدولي.
- أصبح الوضع في العراق ينمو على نحو أكثر تعقيداً خلال الـ12 شهراً الماضية.
* إرهاب القاعدة ودوامة التمرد المفرغة أصبحت الآن متزاوجة مع العنف الطائفي.
* الحكومة الوطنية حريصة على الأخذ بزمام المسؤولية، ولكنها معاقة بسبب الافتقار لقدرة الحكم والانقسامات الطائفية المتزايدة.
* أصبحت مراكز القوة والسلطة تخضع للتداول، والوقائع التي حدثت خارج المنطقة الدولية أصبحت أكثر ارتباطاً بالتوجهات الوطنية.
- العملية السياسية أوضحت علامات النضج، ولكن التسوية الحقيقية مازال يتوجب التوصل إليها وتحقيقها.
* الزعماء العراقيون لم يتوصلوا بعد إلى رؤية واحدة حول العراق الموحد.
• قوى الأمن العراقية تزايدت كفاءتها، ولكن مستويات العنف التي يتوجب أن تتصدى لها تنام واستمر تزايدها.
- الاحترافية والكفاءة في تحسن، ولكنها ماتزال غير متناسقة في كل القوة.
- بعض أعضاء قوات الأمن العراقية، وبالذات الشرطة، يسهمون في العنف الطائفي.
- برغم وجود أكثر من 300 ألف عضو مدرب مجهز بالعتاد في قوات الأمن العراقية، إلا أن أعداداً أقل بقدر كبير تقدمت من أجل الالتحاق بالخدمة في كل يوم.
* خسائر القتال، ترك الخدمة، الإنهاك، وعدم محاسبة أغلبية الذين يتغيبون ويتخلفون.
- الموقف في بغداد لم يتحسن برغم الضوابط التكتيكية.
* الموقف في بغداد يحدد الاتجاهات في سائر أنحاء البلاد، واستقراره ينظر إليه باعتباره رئيسياً وهاماً من أجل توحيد العراق.
* حكومة العراق لم تقم بعد بتقديم الخدمات الأساسية التي وعدت بها.
* القيود والتحديات المفروضة على العمليات قد أدت إلى إعاقة تنفيذ الخطط الأمنية.
* مستويات القوة الكلية في بغداد ظلت غير كافية من أجل تحقيق الاستقرار في مدينة لها هذا الحجم.
- الدعم والتأييد العراقي للتحالف انخفض وانحدر بقدر كبير ويرجع ذلك جزئياً إلى تدهور وفشل الأمن في العام الماضي.
* في غياب الأمن، تتحول المجتمعات والجماعات إلى مساعدة نفسها والاعتماد على القدرات الذاتية.
- في تصريحاته وأحاديثه العامة والخاصة، يقوم رئيس الوزراء المالكي بالترويج لوجهة النظر الإيجابية التي تتضمن أن كل العراقيين يتمتعون بحماية حكم القانون.
* القتل والتخلي عن الالتزامات أصبح أمراً بارزاً.
• الافتراضات الرئيسية:
- في الفترة السابقة:
* التحدي الأساسي يتمثل في التمرد السني.
* التقدم السياسي سوف يساعد على تهدئة التمرد وتقليل مستويات العنف.
* التوافق الوطني يكون ضمن إدراك وإمساك قبضة الزعماء العراقيين وسوف يؤثر بشكل حقيقي على الأمن.
* أغلبية العراقيين سوف تؤيد التحالف والجهود العراقية من أجل بناء دولة ديمقراطية.
* للمنطقة الإقليمية مصلحة استراتيجية في استقرار العراق.
* معظم العراقيين والزعماء العراقيين ينظرون إلى مصالحهم باعتبارها سوف تتطور بقدر أكبر في ظل العراق الموحد.
* الحوار مع الجماعات المتمردة سوف يساعد على تقليل العنف
قوات الأمن العراقية تحصل على المزيد من المكاسب المتعلقة بالقوة والقدرة على التعامل مع تحديات أمن العراق.
- في الفترة الحالية:
* التحدي الأساسي يتمثل في متطرفي العنف من مختلف المجتمعات، وتآكل وانجراف المركز والطائفية تتدعم وتستشري.
* في الوقت الذي يكون فيه النفوذ السياسي، والكسب الاقتصادي والأمن، يواجه العواصف والمصاعب الداخلية، فإن التقدم السياسي والاقتصادي غير ممكن بسبب غياب المستوى الإنساني من الأمن.
* التسوية الوطنية الفاعلة قد يمكن أو لا يمكن أن تأخذ شكل وصيغة الحزمة المكثفة أو الصفقة المتماسكة، ويمكن التوصل لها وتحقيقها كمحصلة لجهود تتم شيئاً فشيئاً على مراحل.
* سوف تتبدد أوهام العراقيين المتزايدة حول جهود التحالف.
* دول عربية عديدة سوف تظل قلقة وأكثر احتراساً وتحفظاً في تقديم تأييدها ودعمها الكامل للحكومة العراقية.
* في الوقت الذي يكرسون فيه جهودهم من أجل العراق الموحد، فإن العديد من العراقيين يعملون من أجل تطوير وتعزيز الأجندة الطائفية فيتبنون الاستراتيجيات، ويتتبعون المصالح الذاتية الضيقة.
* الحوار مع المتردين لم يؤد لتحسين الأمن وقد لا يؤدي لأي مكاسب استراتيجية على ضوء السباق الجاري حالياً.
* عناصر عديدة من قوات الأمن العراقية هي في موضع القيادة، ولكنها مازالت غير مستعدة للتعامل باستقلال مع تحديات الأمن العراقي.
• الغايات والأهداف الاستراتيجية:
- غاياتنا الاستراتيجية في العراق سوف تظل هي نفسها: عراق فيدرالي ديمقراطي موحد قادر على حكم نفسه، والدفاع عن نفسه، واستدامة استمرارية نفسه، وحليف في الحرب ضد الإرهاب.
- في الوقت الذي تتطلب فيه غايتنا الاستراتيجية علاقة طويلة الأمد مع العراق، فنحن على أعتاب مرحلة جديدة في الجهود، ويتوجب عليها تدقيق وتنقية الأهداف التي نعتقد أنها قابلة للتحقيق خلال فترة الـ 12 إلى 18 شهراً القادمة.
- الأهداف في هذه المرحلة هي:
1- هزيمة القاعدة ومؤيديها وداعميها وتأكيد وضمان عدم وجود ملاذ آمن للإرهاب في العراق.
2- دعم وتأييد الجهود العراقية لإخماد العنف الطائفي في بغداد واستعادة السيطرة على العاصمة.
3- ضمان وحدة وتكامل أراضي العراق ومقاومة ومكافحة والحد من الأنشطة الإيرانية والسورية المدمرة في العراق.
4- المساعدة في حراسة وحماية الديمقراطية في العراق عن طريق تشجيع مؤسسات ديمقراطية قوية تعمل وتخدم بنزاهة وحياد كل العراقيين وتمنع عودة قوى الطغيان
5- تقوية وتعزيز بنود وشروط التسوية الوطنية العراقية على النحو الذي يجعل حصرا القيادة العراقية في موقع القيادة.
6- مواصلة تقوية قوات الأمن العراقية وتعجيل وتسريع تحويل مسؤولية الأمن إلى الحكومة العراقية.
7- تشجيع عملية توسع الاقتصاد العراقي بما يتضمن مساعدة العراق على استمرارية استدامة وتوسيع حجم صادراته النفطية بما يؤدي لدعم التنمية في العراق.
8- ترقية تأييد ودعم العراق بواسطة جيرانه، والمنطقة الإقليمية، والمجتمع الدولي.
• التحولات الاستراتيجية الرئيسية:
- العراقيون في موقع القيادة لضمان النجاح – والولايات المتحدة في دور الداعم المؤيد:
* وضع مسؤولية النجاح على عاتق العراقيين.
* الاعتراف والتوقع بأن العنف الطائفي تتوجب مواجهته بواسطة العراقيين.
* تشجيع العراقيين من أجل التوصل إلى التسوية الوطنية.
* حث الحكومة العراقية على خدمة العراقيين بطريقة نزيهة خالية من التحيز.
- المهمة الأولية والأساسية هي مساعدة العراقيين وتقديم الأمن للسكان:
* مساعدة العراقيين تقدم وتزود بمستويات أكبر من الأمن في بغداد وذلك على النحو الذي يمكن من التقدم السياسي والاقتصادي.
* مساعدة العراقيين تخلق بيئة الأمن التي يمكن فيها توفير الصفقات السياسية اللازمة لاستدامة واستمرارية النجاحات والمكاسب الأمنية التي يتم تحقيقها.
* تقوية القدرات العراقية وتحميل المسؤولية على النحو الذي يجعل كل الوحدات قادرة ضمن هذا المجهود.
- المعتدلون سوف يتم دعمهم بقوة في معركتهم ضد متطرفي العنف:
* مكافحة المتطرفين الذين يرتسمون ضمن مشهد العنف العراقي بحيث يتم تصوير الصراع العراقي باعتباره سني ضد شيعي، بدلاً عن معتدلين في مواجهة متطرفين.
* الاعتراف والعمل وفقاً للحقيقة التي مفادها أن للولايات المتحدة مصالح وطنية في النظر إلى المعتدلين وهم ينجحون.
* تمديد النفوذ السياسي والاقتصادي عن طريق توسيع جهودنا المدنية.
- سوف نقوم بتحقيق المزيد في تكامل جهودنا المدنية والعسكرية:
* استخدام كل عناصر القوة الوطنية والزيادة بقدر أكبر لجهودنا المدنية- العسكرية في كافة أنحاء المسرح.
* رفع حجم الموارد بقدر كبير بما يتيح القدرة على التعامل بمرونة مع العدو والتخمين والتقدير الواقعي للقدرة العراقية خلال الإثني عشر شهراً القادمة.
- شمول استراتيجيتنا حول العراق على أساس المقاربة الإقليمية يعتبر أمراً حيوياً ولازماً من أجل النجاح:
* يمثل العراق تحدياً إقليمياً ودولياً.
* تعزيز وإنعاش جهود الحكومة العراقية وحكومة الولايات المتحدة الهادفة لتوسيع المساعدات الإقليمية والدولية ومكافحة تدخل إيران وسوريا.
* تقوية وإنعاش الجهود الدبلوماسية الهادفة لتحسين الإطار والسياق الإقليمي.
- يتوجب علينا استدامة وتوسيع قدراتنا من أجل شن الحرب الطويلة:
* معرفة أن عملية النجاح في العراق هي بمثابة التحدي الراهن ولكنها على أية حال لا تمثل التحدي الأخير.
* ضمان وتأكيد أنه سيكون لنا القدرات الوطنية الكافية لكي نشن حرباً طويلة على الجانبين العسكري والمدني.
• التحولات العملياتية الرئيسية:
- في الفترة السابقة:
* التركيز الأمني الأولي كان على تحويل المسؤولية إلى العراقيين بتركيز أقل على أمن السكان.
* كان التحالف يدرك ويقود خطط أمن بغداد.
* هناك معوقات وقفت أمام تنفيذ خطة أمن بغداد.
* تم تركيز الجهود على الوساطة من أجل التوصل إلى التوافق الوطني بين النخب.
* الناتج كان أحياناً عمل من جانب واحد إزاء السنّة.
* تركيز القدرات على المساعدة من أجل بناء الحكومة.
* معركة وإدراك التدخل السوري والإيراني القاتل المتزايد في العراق.
* تدريب حوالي 325 ألف من قوات الأمن العراقية.
* الجهود السياسية الاقتصادية ركزت بشكل رئيسي على المنطقة الخضراء والعمل مع الوزراء العراقيين..
* الجهود العسكرية والمدنية كانت متلازمة جنباً إلى جنب خارج بغداد.
* المعتدلون كانوا جزءاً لا يتجزأ من الوحدات العراقية.
* التحويل التدريجي لمسؤولية الأمن إلى قوات الأمن العراقية.
- في  الفترة الحالية:
* تركيز الأمن الأولي والأساسي سوف ينصب على مساعدة العراقيين من أجل تقديم الأمن للسكان على النحو الذي يسهل ويمكّن تماماً من تحويل مسؤولية الأمن إلى العراقيين.
* أن يفهم ويقود العراقيون خطة أمن بغداد.
* أن يلتزم ويكرس الزعماء العراقيون جهودهم من أجل إنجاح ترتيبات تحقيق الأمن والسيطرة.
* أن يتم منح التركيز بقدر متساو على التطورات السياسية المحلية التي تجري خارج المنطقة الدولية وأن تلتزم الحكومة العراقية بما تقوله وتعلنه.
* أن تعمل الحكومة العراقية على التواصل مع المتمردين وأن تبقي الباب مفتوحاً أمام المعتدلين السنّة.
* أن يتم تقديم المساعدة فقط إلى الوظائف الحيوية وبناء القدرات خارج المنطقة الخضراء وبالذات في مستوى المحافظات.
* مقاومة ومكافحة الأنشطة الإيرانية والسورية التي تهدد قوات التحالف.
*  توسيع حجم الجيش العراقي واستحداث مراجعة رئيسية للشرطة العراقية.
* مضاعفة الوجود السياسي والاقتصادي خارج المنطقة الدولية على النحو الذي يحقق ترقية وملائمة وتكيفاً أفضل.
* الجهود المدنية والعسكرية يجب إدماجها ضمن عملية التخطيط وميدان التنفيذ العملي.
* الزيادة الانتقائية والكبيرة في برامج العمل بما يحقق الشمول والتطويق الكامل.
* تسريع تحويل سيطرة العراقيين الميدانية وعلى المحافظات إلى السلطات العراقية.
• التحولات التكتيكية الرئيسية:
- بواسطة العراقيين:
* الالتزام بعدم التدخل في عمليات قوات الأمن العراقية.
* الالتزام بتتبع كل أولئك الذين ينتهكون القانون.
* تخصيص ثلاثة ألوية عراقية إلى بغداد.
* إعادة هيكلة ترتيبات الأمن في بغداد: قائد عسكري واحد، منطقتان- لواء عراقي واحد لكل منطقة.
* توسيع الجيش العراقي لإضافة وحدات إليه وفتح 30 ألف رتبة وزيادة القدرة على الانتشار للقوات وفقاً للاعتبارات الوطنية، والقوات سوف تنمو من:
1- من 10 فرق إلى 13 فرقة.
2- من 36 إلى 41 لواء.
3- من 112 إلى 132 كتيبة.
4- تطوير مركز العمليات الوطنية، وقوة مكافحة الإرهاب الوطنية، وقوات الضربات الجوية الوطنية.
5- إصلاح وزارة الداخلية بما يحقق زيادة الشفافية والمسؤولية ويحول قوات الشرطية الوطنية إلى قوات محترفة ويسهل خدمات الحماية.
اقتصادياً- سياسيا:
* إصلاح مجلس الوزراء.
* إكمال مبالغ الميزانية المخصصة للبرامج الاقتصادية.
* إطلاق الأموال العراقية المحتجزة.
إطلاق برنامج يعزز المكانة الدولية للعراق.
- بواسطة الولايات المتحدة:
* زيادة القوات الأمريكية بحيث يتم تخصيص 5 ألوية إضافية إلى بغداد.
* زيادة القوات الأمريكية بحيث تكون قادرة على دعم العمليات العراقية في الأنبار وتكثف الضغط على القاعدة.
* إعادة تعبئة الحرس الوطني لكي يدعم عملية استبدال ومناوبة القوات.
* توسيع برامج الشمول والتطويق والإحكام والمشاركة مع قوات الأمن العراقية.
* مضاعفة عدد الأفراد العاملين في العراق.
* تحقيق تكامل كل القوات والعناصر الموجودة في كافة أنحاء العراق.
* مطالبة الكونغرس بالدعم والتأييد.
* برامج خلق الوظائف لدعم عمليات بغداد والأنبار.
* زيادة العمليات ضد الفاعلين الإيرانيين.
* نشر المنشآت الأمنية في كافة منطقة الخليج.
* إطلاق برنامج ملائمة دولية بدءاً من مطلع عام 2007.
* زيادة قوة الجيش الأمريكي وقوات المارينز.
* الطلب من الكونغرس السماح للدولة بالتعامل مع الوكالات المدنية التي ترسل العاملين إلى العراق.

الجمل: قسم الترجمة

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...