مشروع قطريّ جديد لـ توحيد المعارضة: الجولاني شريككم
علاء حلبي:
علاء حلبي:
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء، أن طائرة مسيرة سقطت في الأراضي السورية بسبب “عطل فني”.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إن “طائرة مسيرة من نوع “راكب السماء” سقطت ليلا في الأراضي السورية بسبب عطل فني”، مؤكدا أن “لا خشية من تسرب للمعلومات”.
المصدر: RT
نفت وزارة الخارجية الكويتية، صحة ما تم تداوله من قبل صحف محلية ووكالات عن قيام وزير الخارجية الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح بزيارة رسمية إلى دمشق الخميس المقبل.
وأكدت وزارة الخارجية الكويتية في بيان لها عدم صحة ما تم تداوله من قبل صحف محلية ووكالات “عن قيام معالي وزير الخارجية الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح بزيارة رسمية إلى دمشق الخميس المقبل”.
وشددت الوزارة على ضرورة تحري الدقة في نقل الخبر والحرص على تجنب الشائعات والمعلومات المغلوطة، وأخذ المعلومة من مصادرها الرسمية والموثوقة.
بينما كان مخيم اليرموك الملاصق للعاصمة السورية دمشق يشهد استعدادات كبيرة ولافتة من نوعها بعد سنوات من المعارك والاشتباكات للاحتفال بيوم القدس العالمي برعاية ومشاركة رسمية وشعبية سورية، عُقد في مدينة جدة السعودية اجتماع “تشاوري” لوزراء خارجية دول “مجلس التعاون الخليجي” الست، بحضور وزراء خارجية مصر والعراق والأردن، وهو الاجتماع الذي دعت إليه المملكة العربية السعودية لمناقشة مسألة عودة دمشق إلى شغل مقعدها في الجامعة العربية بعد تجميد عضويتها منذ أكثر من 10 أعوام.
أعلنت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا أمس الثلاثاء، طرح مبادرة، قالت إنها تهدف إلى وضع حل سلمي وديمقراطي للأزمة السورية.
وأكدت الإدارة الذاتية استعدادها لـ”لقاء الحكومة السورية والحوار معها ومع جميع الأطراف السورية من أجل التشاور والتباحث لتقديم مبادرات وإيجاد حل للأزمة السورية”.
عهدتُ الحصافة والاتزان والاعتدال في سياسات ومواقف القادة القطريين، الأمر الذي أثار استغرابي عندما قرأت في وسائل الاعلام خبرا أن الدوحة ترفض عودة دمشق الى الجامعة العربية وبررت موقفها بأن الأسباب التي دفعت الجامعة الى ابعاد سورية منها لا تزال قائمة.
وجدت عشرات العائلات السورية نفسها عالقةً وسط المعارك التي اندلعت على نحو مفاجئ في “السودان” قبل يومين. فيما يبدو أن الحرب تلاحق السوريين حيثما حلّوا.
وأفاد موقع “voice of america” أن مئات السوريين المقيمين في العاصمة “الخرطوم”. أصبحوا محاصرين في المدينة التي تحولت إلى بؤرة رئيسية للمعارك بين قوات الجيش السوداني بقيادة “عبد الفتاح البرهان” وقوات الدعم السريع بقيادة “محمد حمدان دقلو” المعروف باسم “حميدتي”.
جاءت التحرّكات العربية الأخيرة للحوار والتنسيق والتعاون مع دمشق تحت شعار “إعادة سوريا إلى الحضن العربي” لإنقاذ ما تبقّى من ماء الوجه لدى الأنظمة العربية وما زال البعض منها “يتدلّل”.
استقبل الرئيس الأسد في قصر الشعب الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي وبحث معه العلاقات بين البلدين وملفات أخرى سياسية، عربية ودولية.
قال د.بشارالجعفري سفير سوريا في روسيا: إن سوريا تريد "علاقات طبيعية مع تركيا"، وذلك في تصريحات تتزامن مع تحضيرات روسية مكثّفة لعقد الاجتماع الرباعي في موسكو.
وأشار الجعفري في مؤتمر لمجموعة روسيا اليوم الإعلامية، الإثنين، أن سوريا تود علاقات طبيعية مع تركيا".
وأضاف: "تركيا جارتنا، نريد علاقات جيدة معها، وهناك مصالح مشتركة بين شعبنا والشعب التركي"، بحسب ما نقلته وكالة ريا نوفوستي.
تأتي تصريحات الجعفري بعد أيام من رفض روسي تركي لأي شروط مسبقة لحضور الاجتماع الرباعي لوزراء الخارجية في موسكو.