كان التهديد -الذي صدر قبل أيام عن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون باستخدام الأسلحة النووية ردا على أي استهداف لبلاده- الأوضح على الإطلاق، وجاء في سياق توترات تعد الأخطر منذ سنوات بين بيونغ يانغ من جهة وبين الولايات المتحدة وحلفائها بالمنطقة، وفي مقدمتهم كوريا الجنوبية واليابان.
قالت شركة “ميتا” (المحظورة في روسيا لنشاطها المتطرف) إن عناصر تابعة للجيش الأمريكي استخدمت منصتي “فيسبوك” و”إنستغرام” في استهداف المستخدمين من بلدان عدة، بما في ذلك روسيا وإيران وسوريا والجزائر.
وذكرت الشركة في تقرير يوم الثلاثاء: “أزلنا 39 حسابا على فيسبوك و16 صفحة ومجموعتين، و26 حسابا على إنستغرام، لانتهاك سياستنا ضد السلوك المنسق غير الأصيل. خلص تحقيقنا إلى وجود صلات بأفراد مرتبطين بالجيش الأمريكي”.
أعلنت بريطانيا، أنها ستقدم دعما جديدا لأوكرانيا بطائرات هليكوبتر لأول مرة، في تصعيد لدعم كييف ضد روسيا .
وبحسب وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، سوف يتم توفير ثلاث طائرات هليكوبتر من طراز “سي كينغ”، وصلت أولاها بالفعل إلى أوكرانيا، بحسب ما نقلت صحيفة “الغارديان” عن وكالة الإعلام البريطانية، التي أشارت إلى أنها أول طائرات ترسلها المملكة المتحدة إلى أوكرانيا منذ بداية العملبة العسكرية الروسية في فبراير الماضي.
قالت مصادر في وزارة الخارجية الروسية إن موسكو لا تخطط لاتخاذ إجراءات متسرعة بشأن رد فعل بولندا على "حادثة الصواريخ" ، لكنها ستأخذها في الاعتبار في المستقبل.
الخارجية الروسية: روسيا لن تتخذ إجراءات متسرعة تجاه بولندا زاخاروفا: قلوب الساسة البولنديين مفعمة بالروسفوبيا لأنها سوداء
وأضافت المصادر في الوزارة لوكالة نوفوستي، "لا نخطط لاتخاذ أي إجراءات متسرعة في هذا السياق، لكننا سنأخذ ذلك في الاعتبار في السياق العام لعلاقاتنا مع بولندا".
دخلت الحرب الأوكرانية يوماً جديداً، حيث قامت وحدات من الجيش الروسي بمحاولة بسط السيطرة وضرب مواقع تمركز قوات أوكرانيا، فيما حاولت كييف استعادة نقاط جديدة بمساعدات مادية وعسكرية من الغرب.
وفي آخر التطورات، قالت المخابرات البريطانية: «إن روسيا لم تنفذ أي هجمات بطائرات مسيرة على أوكرانيا منذ أسبوع، مضيفةً إنه من المحتمل نفاد مخزون روسيا من الطائرات المسيرة “إيرانية” الصنع، وستسعى على الأرجح للحصول على المزيد».
وتعرّضت شبه جزيرة القرم الخاضعة للسيطرة الروسية في الساعات الأخيرة لهجوم بمسيّرات، فيما كانت القواتُ الروسية في حالة تأهب وفق ما أعلنت السلطات المعينة من موسكو.
أفادت إذاعة الجيش الإسـرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، بإصابة 10 أشخاص في انفـجار عند مدخل مدينة القـدس.
وبحسب الإذاعة، الانفـجار ناجم عن عبوة ناسـ. ـفة زرعت بالقرب من محطة حافلات عند مدخل القـدس.
في هذه الأثناء، أغلقت الشرطة الإسرائيـلية مداخل القـدس بحثاً عن مشتبهيْن.
فيما ذكرت "نجمة داود الحمراء" أن الفرق الطبية قامت بنقل 7 مصابين إلى المستشفيات من بينهم 2 في حالة خطيرة و1 متوسطة و4 إصابات طفيفة.
كما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أن سبعة أشخاص، من بينهم اثنان في حالة حرجة، يتلقون حالياً العلاج.
قررت الحكومة العراقية، أمس الأربعاء، وضع خطة لإعادة انتشار قوات الحدود على طول الحدود مع إيران وتركيا، وذلك ضمن عدة قرارات ردا على الهجمات من الدولتين على أراضيها.
وبحسب بيان للمجلس الوزاري للأمن الوطني في العراق، نشرته رئاسة الوزراء، فقد عقد المجلس اجتماعا، حيث ناقشت الأطراف الهجمات التركية والإيرانية، وتم اتخاذ عدة قرارات بينها "وضع خطة لإعادة نشر قوات الحدود العراقية لمسك الخط الصفري على طول الحدود مع إيران وتركيا".
بدأت إيران في تخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء 60 بالمئة في موقع فوردو النووي، باستخدام أجهزة الطرد المركزي «آي آر6»، وفق ما ذكر تلفزيون “إس إن إن” الإيراني، الثلاثاء.
وأضافت القناة التلفزيونية أن إيران «ستبني أيضا مجموعة جديدة من أجهزة الطرد المركزي في الموقع».
ووافق مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية المؤلف من 35 دولة، الخميس، على قرار يأمر إيران بـ« التعاون بشكل عاجل » مع تحقيق الوكالة في آثار اليورانيوم التي تم العثور عليها في 3 مواقع غير معلنة، وذلك حسبما قال دبلوماسيون أثناء التصويت الذي جرى خلال جلسة مغلقة.
فتحت المصافحة الأولى من نوعها بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ونظيره التركي رجب طيب أدروغان، على هامش افتتاح بطولة #كأس_العالم التي تستضيفها قطر باب التساؤلات عن مستقبل العلاقات بين القاهرة وأنقرة.
أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أن أمريكا قدمت أكثر من 20 مليار دولار من المساعدات العسكرية إلى «كييف». حسب وكالة (تاس) الروسية.
حيث أعرب أوستن عن «نية واشنطن مواصلة دعم كييف لأطول فترة ممكنة».
بدوره قال المحلل السابق من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، فريد فليتس، إنه يجب على أمريكا أن تعلن أنها ستستمر في مساعدة كييف، فقط ، إذا وافقت الأخيرة على إجراء مفاوضات مع روسيا.
وقد سبق وأرسلت روسيا مذكرة إلى دول «الناتو» بسبب إمداد أوكرانيا بالأسلحة.