أمريكي

“لن تتخيل ما يمكن أن تفعله بالبشر”، هذا ما وصفت به تقارير صحفية عالمية، السلاح “السري”، الذي تعمل الولايات المتحدة على إنتاجه.كشفت وثيقة تم تسريبها من مركز “فيوجن” الأمريكي، المعني مهام الأمن الداخلي ومكافحة الإرهاب، بالصدفة البحتة، عن تطوير الولايات المتحدة سلاحا سريا يمكنه “التحكم بعقول البشر”.وأوضحت الوثيقة، التي حصل عليها موقع “موك روك” بالصدفة، أن “السلاح السري” يمكن أن يسيطر على العقول ال

أوضحت سامانثا فينوغراد، محللة شؤون الأمن القومي في شبكة “سي أن أن” الأمريكية، الأسباب التي تجعل الولايات المتحدة غير قادة على استهداف أي موقع في سوريا. وقالت “فينوغراد” إن السبب الكامن وراء ذلك هو أن الروس انتشروا جغرافيا هناك (في سوريا)، ووضعوا خطوطا حُمرا للأماكن التي يتواجدون فيها.

أعلن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة بزعم محاربة الإرهاب مقتل اثنين من جنوده وإصابة خمسة آخرين بانفجار عبوة ناسفة في مدينة منبج بريف حلب الشمالي، في حين تم العثور على 6 جثث تعود لمدنيين قتلوا بقصف لـ«التحالف» على حي «التوسعية» بمدينة الرقة، ليرتفع إلى 45 عدد الجثث المنتشلة خلال الشهر الجاري.

“بَشَّرَنا” الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنّه سيَسحَب قُوّاته الأمريكيّة من سورية في القَريب العاجِل لأن بِلادَه أنفقت في مِنطَقة الشرق الأوسط أكثرَ من سَبعة تريليونات دولار ولم تَحصل على شَيءٍ في المُقابِل.الذَّريعة التي يَستخدِمها لتَبرير هذهِ الخُطوة هي تَمكُّن قُوّاتِه من القَضاء على “الدولة الإسلاميّة”، ولكن الحَقيقة مُغايِرة لذلك تمامًا، فليس قُوّاته التي هَزمت “دولة الخِلافة”، وإنّما تح

بتصريح واضح لا لبس فيه، خرج أمس دونالد ترامب ليعلن مغادرة الجيش الأميركي من سوريا «قريباً جداً». كلام لا يتساوق مع الصراع المستمر في وجه موسكو وطهران ومع المصلحة الأميركية في سوريا. الصدمة التي أحدثها كلام ترامب ستظهر على نحو أوضح في الساعات والأيام المقبلة، إذ تنتظر ردود فعل سياسية وعملياتية من أطراف مختلفة، أهمها روسيا وتركيا وإيران وإسرائيل.