سورية

أكد مدير "الشركة العامة للمنتجات الحديدية والفولاذية" عبد الناصر مشعان، وجود دراسة لتركيب معمل قضبان جديد مع إحدى الشركات الروسية، بطاقة إنتاجية تبلغ 275,000 طن سنوياً.

وأضاف مشعان أنه تم اختيار موقع معمل القضبان الجديد، والمصادقة على المخطط الفني له، وتقوم الشركة الروسية حالياً بوضع المخططات التفصيلية للآلات لإكمال المشروع.

وأشار إلى أن معمل القضبان التابع للشركة متوقف لقدم آلاته، وزيادة الهدر والاستهلاك لحوامل الطاقة (كهرباء- مازوت)، وكذلك معمل الأنابيب الفولاذية، فهو متوقف لعدم الجدوى الاقتصادية لتشغيله، بسبب إغراق السوق ببواري البولي ايتيلين.

واصل سعر غرام الذهب ارتفاعه في الأسواق السورية على الرغم من انخفاض الأسعار في السوق العالمية، إذ ارتفع الغرام عيار 21 قيراط بقيمة قدرها ألفي ليرة سورية.

وسجل سعر غرام الذهب يوم أمس بحسب “الجمعية الحرفية للصاغة” عيار 21 قيراط 167 ألف ليرة، بينما بلغ سعر الغرام عيار 18 قيراط الـ 143 ألف و143 ليرة سورية.

ووصل سعر الأونصة الذهبية السورية 6 ملايين و115 آلاف ليرة سورية، وذلك وفقاً لسعرها العالمي البالغ 1820 دولاراً.

نفت وزارة الخارجية التصريحات التي سبق وصدرت عن رئيس فرع البدل والإعفاء العميد الياس البيطار قبل أيام بخصوص الحجز على ممتلكات رافضي دفع البدل أو تأدية الخدمة الإلزامية وممتلكات ذويهم وكل من يخصهم.

وقال مدير الإدارة القنصلية في وزارة الخارجية، حسن خضور في معرض توضيح ما أثير حول هذا الموضوع على قناة “الإخبارية” الرسمية يوم أمس، إنه لا صحة لهذا الموضوع، ولم يصدر شيء بهذا الخصوص.

وأضاف خضور: “للأسف الشديد أن كثيراً من وسائل التواصل الاجتماعي تحاول التشويش على جالياتنا في المغترب، وخاصة المكلفين الذين لديهم واجبات تجاه الدولة، وتحديداً في مجال الخدمة العسكرية”.

أوضح مدير عام الأحوال المدني في سوريا أحمد رحال، أن الزواج في سوريا نوعين شرعي للمسلمين وكنسي للمسيحيين.

حيث أكد أن “الزواج بين مسيحي ومسلم باطل ولا يتم تنفيذه بالمحاكم السورية حتى لو تم تنفيذه في أي بلد، لأنه مخالف للقوانين السورية”.

وتابع رحال: “إذا تم الزواج بعقد مدني خارج القطر بين سوري وسورية أو عربية أو أجنبية، وكان غير مخالف لقانون الأحوال الشخصية، فهذا الزواج يلزمه إكساء صيغة تنفيذ بالمحاكم المختصة ويتم تسجيله في سوريا”.

يجري التحضير لنقل معرض “صنع في سوريا” الذي يقام كل عام، من سوريا إلى طهران في خطوة من شأنها فتح الباب أمام المنتجات السورية نحو الخارج وتشغيل عجلة التصدير.

وقال رئيس غرفة التجارة السورية – الإيرانية المشتركة فهد درويش إن تحضيرات جارية لنقل معرض “صنع في سوريا” إلى طهران لإعادة عجلة تصدير المنتجات السورية إلى الأسواق الخارجية.

وأشار إلى أن اللجنة العليا للمستثمرين سوف تضع كافة إمكاناتها في خدمة معرض “صنع في سوريا”.

أكد المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرينتيف، قبيل انطلاق الجولة الـ15 من محادثات أستانة، أن الولايات المتحدة رفضت المشاركة بهذه المحادثات بصفة “مراقب”.

وقال لافرينتيف، في تصريحات للصحفيين: “إن الدول الضامنة لمسار أستانة (تركيا وروسيا وإيران)، تعتزم خلال اللقاء منح دفعة قوية لعملية التسوية السورية”، وفقاً لما نقلته وكالة “سبوتنيك” الروسية.

أكد مصدر مطلع أن المساعدات اللوجستية التي ادخلتها القوات الامريكية عبر معبر سيمالكا الحدودي مع العراق توجهت الى منطقة عين ديوار بريف المالكية والتي تشكل المثلث الحدودي بين سورية والعراق وتركيا، مضيفا ان المعدات محملة ضمن رتلين الاول مؤلف من 30 شاحنة وعربة عسكرية وتلاه رتل ثاني مكون من 20 آلية.

تغيب أيُّ بوادر اهتمام لدى الإدارة الأميركية الجديدة بالملفّ السوري، الذي لم يتشكّل إلى الآن الفريق المعنيّ به، وهو ما يرجّح ربطه كملحق، مثلما كان متوقّعاً، بالملفَّين التركي والإيراني. وفي ظلّ غياب معالم سياسة واضحة لدى إدارة جو بايدن حيال سوريا، تُسجّل التحرّكات الأميركية الميدانية في هذا البلد تناقضاً كبيراً، ما بين الانسحاب من نقاط محدّدة، أو العمل على إنشاء نقاط وقواعد جديدة غير شرعية في سوريا.

أكد الرئيس العراقي برهم صالح خلال لقائه سفير سورية في بغداد سطام جدعان الدندح اليوم الاثنين، على أهمية العمل على تطوير العلاقات بما يخدم الاستقرار والمصالح في البلدين.
وجاء ذلك في بيان للرئاسة العراقية أشار إلى أهمية “العلاقة بين الشعبين الشقيقين اللذين تجمعهما روابط تاريخية واجتماعية وثيقة”.

وبحسب البيان، أكد الرئيس صالح على أن استقرار المنطقة مرتبط باستقرار العراق وسورية ودعم مسارات التعاون والتكامل بين بلدان المنطقة.

كشفت ميليشيات “قوات سورية الديمقراطية” المدعومة من الولايات المتحدة أنها سلمت ما يقرب من 100 من إرهابيي “داعش” المحتجزين في سورية إلى الحكومة العراقية.

ونقلت وسائل إعلام عن الميليشيات قولها، إن عملية النقل تمت الأسبوع الماضي عند معبر حدودي بين سورية والعراق، مشيرة إلى أن الأشخاص المنقولين جميعهم عراقيون كانوا محتجزين في مراكز احتجاز تديرها الميليشيات في شمال شرق سورية.