ما يرشح من أسماء مرشحة لحكومة الحلقي الثانية حتى الآن لا تبشر بما يسرّ، ويبدو أن هناك ميوعة في الإختيار لا تشي بأن الدم قد أصبح واعظاً لنا كما في نشيدنا الوطني.."المزيد"..
ولما تحققت النبوءة، بات الشعب المجنون يشير إلى السلطان وحاشيته متأسفين: لقد جنّ حكامنا.. وهكذا لم يكن بدٌ للسلطان وحاشيته من شرب ماء الجنون كيما يتمكنوا من الاستمرار في حكم الشعب.."المزيد"