ألقت القوات العراقية اليوم القبض على إرهابيين اثنين في محافظة الأنبار غرب العراق.
ونقل موقع السومرية نيوز عن وزارة الدفاع العراقية قولها في بيان: ” إن مفارز فوج استطلاع مديرية الاستخبارات العسكرية في الفرقة العاشرة واستنادا إلى معلومات استخبارية تمكنت من القبض على اثنين من الإرهابيين أحدهما في عامرية الفلوجة والآخر في كمين محكم نصب له في سيطرة البوريشة بالرمادي في الأنبار وهما مطلوبان للقضاء بتهم الإرهاب”.
تفتح حادثتا الاعتقال الأخيرتان اللتان أقدمت عليهما السلطات السعودية، مُستهدِفةً بهما إمام الحرم المكي ومستشاراً سابقاً في «أرامكو»، الباب على مرحلة أكثر خطورة من «حملات التطهير» التي يديرها محمد بن سلمان. حملات لا يبدو الرجل مدرِكاً خطورتها على ما يسميها «رؤيته الإصلاحية» للمملكة، في ظل مؤشرات اقتصادية غير سارّة له تنذر بأن «أمواله ستغرق في الرمال» كما هو حال «مشروع نيوم».
ارتقى 13 صيادا يمنيا وجرح 4 آخرون وفقد 4 في مجزرة جديدة ارتكبها طيران العدوان السعودي بالحديدة.
وذكر موقع المسيرة نت اليمني أن 13 صيادا استشهدوا وجرح 4 آخرون وفقد 4 إثر غارات استهدفت قاربي صيد بالقرب من جزيرة السوابع بالحديدة.
كما ارتقى يمني وأصيب أربعة آخرون بينهم طفلة جراء قصف جوي ومدفعي شنه العدوان السعودي على مناطقهم السكنية في محافظة صعدة اليمنية.
صدقت المحكمة الاتحادية العراقية اليوم على النتائج النهائية لانتخابات مجلس النواب باتفاق الآراء.
ونقل موقع السومرية نيوز عن المتحدث الرسمي باسم المحكمة إياس الساموك قوله في بيان: إن “المحكمة الاتحادية العليا في جلستها اليوم نظرت في طلب تصديق النتائج النهائية للانتخابات وبعد التدقيق في الأسماء الواردة من المفوضية العليا المستقلة للانتخابات وفي الاعتراضات على بعض منها اصدرت المحكمة قرارها بالتصديق على الاسماء الواردة باتفاق الآراء”.
وكانت الانتخابات البرلمانية العراقية جرت في الثاني عشر من ايار الماضي لاختيار أعضاء مجلس النواب البالغ عددهم 328 نائباً.
ارتقى مواطن يمني وأصيب اربعة آخرون بينهم طفلة بجروح في قصف صاروخي ومدفعي نفذه تحالف العدوان السعودي على محافظة صعدة باليمن.
ونقل موقع “المسيرة نت” عن مصدر أمني يمني قوله: إن مواطناً يمنياً ارتقى وأصيب ثلاثة آخرون بجروح بليغة في القصف الصاروخي والمدفعي الذي استهدف منازلهم بمديرية شدا الحدودية.
وأضاف المصدر: إن طفلة أصيبت أيضاً بجروح جراء انفجار قنابل ألقاها طيران العدوان على مناطق سكنية بمديرية رازح الحدودية أيضاً.
إلى ذلك شن الطيران غارة على الطريق العام الرابط بين مديريتي رازح وشدا متسبباً بأضرار مادية.
رحّبت واشنطن، أمس، بمساهمة سعودية تبلغ قيمتها 100 مليون دولار أميركي، لـ«المساعدة في إعادة الاستقرار إلى أجزاء من سوريا لم تعد خاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية». جاء ذلك مباشرة بعدما أعلنت السعودية، أنها قدّمت مساهمة تبلغ 100 مليون دولار لمصلحة «مشاريع استعادة سبل العيش والخدمات الأساسية»، ينفذها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة في مناطق شمال شرق سوريا التي كانت خاضعة لسيطرة «داعش».
رحّبت الخارجية الأمريكية بتعهد الرياض بتقديم 100 مليون دولار للتحالف الدولي بقيادة واشنطن للمساعدة في إعادة الاستقرار إلى أجزاء من سوريا حررت من تنظيم “داعش”. وذكرت الخارجية الأمريكية، أن “هذه المساهمة المهمة ضرورية لإعادة الاستقرار وجهود التعافي المبكرة في وقت مهم في الحملة”.
تَوقَّف الكَثيرون، ونَحنُ من بَينِهم، عِند العِبارة الأهَم التي ورَدت في خِطاب السيد حسن نصر الله الذي ألقاهُ مساءَ يوم الثلاثاء بمُناسَبة الذِّكرى 12 للانتصار في حَرب تمّوز (يوليو) عام 2006، وجَزَم فيها “أنّ “حِزب الله” باتَ اليوم أقوَى من إسرائيل”.البعض اعتقَد أنّ السيد نصر الله بالَغَ في وَصفِه هذا، لأنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تَمْلُك سِلاحًا جَويًّا مُتَقَدِّمًا يَضُم أحدَث الطائرات التي
تمكنت الأجهزة الأمنية العراقية من قتل خمسة من إرهابيي داعش واعتقال اثنين آخرين في عملية اقتحام وكر للإرهابيين غرب الأنبار.
ونقلت وكالة أنباء الإعلام العراقي واع عن القيادي في حشد محافظة الأنبار قطري العبيدي قوله إن “قوات أمنية من قيادة عمليات الجزيرة والفرقة السابعة وحرس الحدود مدعومة بقوة من الحشد العشائري نفذت عملية اقتحام وكر لعناصر عصابات داعش في صحراء قضاء القائم الحدودية غرب الأنبار واسفرت العملية عن مقتل خمسة من عناصر التنظيم الإرهابي بينهم متزعم يحمل الجنسية الأوزبكية”.
لا يزال مسار حرب تموز 2006، ونتائجها، محلّ دراسة ومراجعة في العديد من غرف العمليات السياسية والعسكرية، ولا سيما الإسرائيلية والأميركية.