أعلنت هيئة المصائد السمكية اليمنية اليوم أن عدد ضحايا غارات العدوان الذي يقوده النظام السعودي من الصيادين في منطقة الساحل الغربي اليمنية بلغ 442 شخصا فيما تجاوزت الخسائر المادية في قطاع الصيد جراء العدوان المباشر خمسة مليارات دولار.
أعلن وزير الداخلية بحكومة الوفاق الوطني الليبي عبد السلام عاشور، وقفا لإطلاق النار بطلب من بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
ويدخل "القرار حيز التنفيذ من مساء الجمعة 31 أغسطس الجاري".
وأصدر اللواء السابع، أحد الاطراف المتنازعة في طرابلس، بيانا في وقت متأخر من مساء الجمعة، أكد فيه الاستمرار في مهتمه، التي قال إنها تهدف إلى تطهير البلاد من العصابات المسلحة.
أعلنت القوات الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي سيطرتها على نحو 15 موقعا في جبهة حيفان شرق محافظة تعز.
وقال قائد جبهة حيفان وآفي الغبس أبو شوقي،: "بدعم من القوات المسلحة الإماراتية شنت المقاومة الجنوبية صباح اليوم هجوما عنيفا على مواقع للحوثيين في جبهة حيفان شرق تعز".
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه ناقش في محادثاته مع نظيره السعودي عادل الجبير اليوم في موسكو الوضع في سوريا، داعيا الأمم المتحدة لتنشيط جهودها لعودة اللاجئين السوريين.
وقال لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع الجبير: "ناقشنا مع وزير الخارجية السعودي الوضع حول منطقة خفض التصعيد في إدلب، وأشرنا إلى ضرورة الفصل بين الإرهابيين والمعارضة المعتدلة".
طالبت حركة التغيير اللبنانية حكومة بلادها، بأن تلزم الحكومة السورية بدفع تكلفة الكهرباء الخاصة باللاجئين السوريين في لبنان.
ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن رئيس حركة التغير إيلي محفوض: «لجوء السوريين يكبد الخزينة اللبنانية خسائر فادحة، فلتتحمل سوريا أقله من ناحية الكهرباء».
خلال أيام قليلة، يُفترض أن تصبح الكتائب السلفية الموالية لأبو ظبي خارج مدينة تعز، بعدما أعلنت السبت الماضي انسحابها منها، وطالبت بترتيب «خروج آمن» لمقاتليها من المدينة. الخطوة التي تأتي بعد تعرّض السلفيين لنكسة عسكرية هناك، يبدو أنها أُخرجت بإيعاز من قِبَل الإمارات، التي ترى اللحظة مناسبة لإعادة ترتيب الأوراق في مواجهة ما تعتقد أنه مخطط تركي ــ قطري، مدعوم عمانياً، لتبديل المشهد التعزي.
ليس مفاجئاً أن تكون الخطوة التالية للإدارة الأميركية، بعد إعلان القدس عاصمة للكيان الإسرائيلي، ونقل السفارة الأميركية إليها، الانتقال إلى مرحلة تنفيذ مخطط تصفية حق العودة للاجئين الفلسطينيين، وهو ما أكدته تقارير إعلامية إسرائيلية، أنّ من المتوقع أن تعلن واشنطن قريباً وقف الميزانية والدعم الأميركي لوكالة الغوث الدولية لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في الضفة الغربية المحتلة ومطالبة إسرائيل بال
أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أن “التحرير الثاني” ما كان ليتحقق في لبنان لولا انتصارات الجيش العربي السوري على الإرهاب.
وقال نصرالله في كلمة له خلال الاحتفال بالذكرى الأولى لعيد “التحرير الثاني” اليوم: إنه “انطلاقا من التحرير الثاني في البقاع والتحرير الأول في الجنوب لا مكان في لبنان لأي محتل ولا مستقبل لغاز أو لطامع أو معتد” مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تدخلت لمنع الجيش اللبناني من المشاركة في المعركة ضد تنظيم “داعش” الإرهابي في الجرود وهددت بقطع المساعدات عنه في حال مشاركته فيها.
قالت جريدة الاخبار اللبنانية, إن حزب الله تلقى طلباً رسمياً من القيادة السورية، بضرورة بقاء قواته في سوريا لفترة إضافية حتى بعد انتهاء المعارك في مناطق الشمال الغربي والشمال الشرقي. وعُلم أن الحزب اتخذ ترتيبات داخلية لتنظيم هذا البقاء على قاعدة أنه سيمتد إلى وقت غير قصير.
كشفت القناة الاسرائيلية الثانية أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستعلن قريبا عن “خطة” تتضمن إلغاء حق العودة للاجئين الفلسطينيين والاعتراف بنسبة 10 بالمئة من عددهم الإجمالي.