روسيا

جرّاء النقص الحاد الذي يعيشه الشبان الصربيّون في إيجاد زوجات مناسبات، ونظراً إلى عدد العازبين المرتفع، أعلنت وزارة السياسات الاجتماعيّة في صربيا حالة الطوارئ. وأمام مأزق العرض المتدنّي رغم كثافة الطلب، قرر الوزير المعني تعديل الميزان

ملامح الحرب الباردة قبل تشكل القطبية الثلاثية للنظام الدولي الجديد

تتركّز الأنظار اليوم على ما ستخرج به قمّة الاتحاد الأوروبي الطارئة التي ستُعقَد في العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث من المتوقَّع أن تنقسم الدول الـ27 إلى معسكرين: المتشدّدون من داعمي فرض عقوبات على روسيا، وهم بغالبيتهم من الملحقين

كثفت طهران تحذيراتها من اي هجوم اميركي او اسرائيلي على الجمهورية الاسلامية، واعتبرت ان اي ضربة تعني بداية حرب عالمية جديدة، معلنة تغيير قائد سلاح الجو في الجيش، فيما ذكرت صحيفة »صاندي تلغراف« البريطانية، ان روسيا تهدد ببيع إيران

فيما بدا تتويجاً للتصريحات القوية للقيادة الروسية لرسم الخطوط وتحديد الحدود عقب أزمة القوقاز قال الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف إن موسكو ترفض عالماً تهيمن عليه الولايات المتحدة، وشدد على ان روسيا أيضاً يمكنها ان تفرض عقوبات، واعتبر

ليس لتركيا أي مصلحة في الصراع الروسي – الأمريكي لذلك فهي تميل إلى الحالة التوفيقية ريثما ينجلي الغبار وتتبين الطرف الرابح في الأزمة

حذر مسؤول عسكري إيراني كبير من أن أي هجوم أمريكي أو “إسرائيلي” على الجمهورية الإسلامية، “سيعني بداية حرب عالمية جديدة”، وأوضح مسؤولون عسكريون آخرون أن إيران أعدت مشاريع

أكدت روسيا رغبتها في “حوار بناء” مع الاتحاد الأوروبي بغض النظر عن الصراع في القوقاز، وتوافقت مع ألمانيا على ضرورة التهدئة وعدم إثارة “مخاوف لا أساس لها” حول نوايا روسية لزعزعة استقرار

نقلت صحيفة “جيروزاليم بوست” “الإسرائيلية” الناطقة بالانجليزية عن دبلوماسيين “إسرائيليين” قولهم إن مسارعة سوريا للاستفادة من النزاع في جورجيا ومن الشرخ الروسي  الامريكي، للتقرب من موسكو يبدو انه مؤشر إلى ان دمشق

انتهت فوضى التصريحات بين ما أعلنه وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير عن فرض عقوبات على روسيا، ونفي الخارجية الفرنسية، إذ أعلنت باريس أمس أنها لن تتبنى عقوبات ضدّ موسكو في قمة الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل،