دعت إسرائيل، أمس، أوروبا إلى «توخّي الحذر الشديد في علاقاتها مع سوريا»، وذلك بالتزامن مع وصول الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى دمشق، فيما أعلن عن تأجيل المفاوضات غير المباشرة بين دمشق وتل أبيب لأسباب «بيروقراطية».
باتت أوكرانيا اليوم أمام مفترق طرق قد يعيدها إلى المظلّة الروسية، بعد انهيار التحالف المؤيد للغرب، ليكون أمام النواب الأوكرانيين تشكيل ائتلاف جديد، قد يكون حليفاً لروسيا انعكست آثار الحرب الجورجية ـــــ الروسية، بصورة مباشرة
أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن سورية دائماً تريد الحوار وأن هناك أفقاً كبيراً للتعاون السوري الفرنسي في كل قضايا المنطقة لأن المصلحة مشتركة للبلدين والشرق الأوسط.
أعلنت طهران امس، ان قواتها الجوية ستجري مناورات خلال شهر رمضان الحالي، مؤكدة جهوزية قواتها البحرية للتصدي لأي هجوم، خاصة ان البوارج الاميركية »في مرمى نيرانها«، وذلك في وقت تعهدت الشركة الروسية التي تبني محطة بوشهر بانهاء
نأت روسيا بنفسها عن التصعيد نحو الغرب، وتعاملت مع قرار الاتحاد الأوروبي بتعليق مفاوضاته بشأن اتفاق الشراكة معها برويّة. فرغم «أسفها»، رأت في القرار، الذي نصّ على الحوار، إشارة إيجابية تنبئ بعجز الغرب عن فرض عقوبات
ربط الاتحاد الأوروبي، أمس، بين شراكته مع روسيا وانسحاب قواتها من جورجيا، لكنه اكتفى بالإعلان عن »إرجاء« المحادثات حول هذه المسألة، متجاهلاً الدعوات إلى فرض عقوبات على موسكو، التي لم تحظ بإجماع الدول الأعضاء، في وقت أكد فيه وزير