نصائح للجولاني: «لا تحفر قبرَك بيدِك»
الأخذ والرّد في شأن قضيّة فك ارتباط «جبهة النصرة» بالتنظيم الأم «القاعدة» تجاوز بأشواط ما يُتداوَل على صفحات التواصل الاجتماعي (وخاصّة موقع «تويتر»).
الأخذ والرّد في شأن قضيّة فك ارتباط «جبهة النصرة» بالتنظيم الأم «القاعدة» تجاوز بأشواط ما يُتداوَل على صفحات التواصل الاجتماعي (وخاصّة موقع «تويتر»).
بلهجة لا تخلو من شماتة، كما لا ينقصها القلق، ربط كثيرون في سوريا بين ما جرى في بريطانيا من قرار مغادرة الاتحاد الاوروبي، والحرب السورية.
الشماتة أحياناً يشوبُها فيضٌ من الأسى حول ما لحق بالعالم، فانتقل من حالة سيئة إلى حالة أكثر سوءا بكثير.
السيد رئيس مجلس الشعب
السيدات والسادة الأعضاء
أولاً – مقدمة:
قالت وزيرة الدفاع الألمانية أورسولا فون دير ليين إن جيش بلادها يدرب أكثر من 100 مهاجر سوري للعمل في مجالات مدنية من أجل المساعدة في إعادة إعمار بلادهم في نهاية المطاف.
وأضافت الوزيرة لصحيفة “فرانكفورتر الجماينه” أن البرنامج التجريبي يركز على تدريب المهاجرين في مجالات متنوعة مثل التكنولوجيا والطب والشؤون اللوجيستية.
لو تسنّى لموريتانيا ان تعيد سوريا الى مقعدها في جامعة الدول العربية لفعلت بلا تردد.
أبدت دمشق ترحيبها بالاتفاق الروسي ــ الأميركي الأخير
بعد سيطرتهم على بلدة هريرة في وادي بردى، في ريف دمشق الغربي، يسعى الجيش السوري وحلفاؤه إلى توسيع سيطرتهم في المنطقة، التي تخضع لسيطرة المجموعات المسلحة، وتضم عدداً من القرى ككفر العواميد، وكفير الزيت، ودير قانون، ودير مقرن، وعين الفيجة وبسيمة وافرة.
واصلت «المقصلةُ» التركية نشاطها، في إطاحة كل فرد وموظف في السلكَين المدني والعسكري، وكل مؤسسة تمثل خطراً محتملا على الرئيس رجب طيب اردوغان وحكمه، من دون أن تمسّ حتى الآن برئيس الاستخبارات حقان فيدان، رغم الاعتراف بتقصير استخباري أدى إلى الانقلاب الفاشل الذي تم إحباطه منذ عشرة أيام.
قرّرت «جبهة النصرة» فكّ ارتباطها بتنظيم «القاعدة». هذه الخلاصة يُسرّبها قياديون في تنظيم «القاعدة» على أنّها حصيلة اجتماعات ودراسات بدأت منذ أشهر على أعلى المستويات، وأنّ قرار الانفصال اتُّخذ في مجلس شورى التنظيم الجهادي. وفك الارتباط «لن يكون نقضاً لبيعة، وهو أمرٌ لا يجوز بالطبع، إنما انفصالٌ مدروسٌ بالتراضي مع الإمارة لمصلحة الجهاد في الشام».
رأت وزيرة الدفاع الألمانية أورسولا فون در لاين، أن بلادها قد تؤدي دوراً في تدريب عناصر القوات الأمنية السورية، في الوقت الذي تكون هناك «حكومة سورية مسؤولة»، وفق تعبيرها.