سوريا
مؤتمر «غروزني»... ويَسألونك عن «داعش»
قبل نحو 1300 عام، صبيحة عيد الأضحى، خطبَ والي «أمير المؤمنين» الأمويّ على العراق خالد القسري، قائلاً: «أيّها الناس، ضَحّوا تقبّل الله ضحاياكم، فإنّي مُضحٍ بالجعد بن درهم، إنّه زعم أنّ الله لم يتّخذ إبراهيم خليلاً ولم يُكلّم موسى تكليماً». وبالفعل، نَزل فذبحه في أصل المنبر.
ميادين المواجهة تتحضر ما بين حلب والباب
انتهاء الهدنة السورية ـ الروسية ينذر بتصعيد في الشمال السوري، وخصوصا في الميدان الحلبي. حشود من المسلحين تقرع أبواب المدينة من بوابتها الجنوبية الغربية من جديد، تقابلها عملية عسكرية واسعة ينفذها الجيش السوري على المحور ذاته لتوسيع دائرة حماية المدينة، والاقتراب نحو ريف إدلب.
رحيل مروان قصّاب باشي
هل يمكن التفاؤل بدور جديد لمصر في الحرب السورية؟
من التسرّع القول إنّ كلاً من إيران وسوريا قد نجحتا في جذب القاهرة إلى يوميات الحرب السورية، بما يسمح للقاهرة بالتحوّل إلى لاعب إقليمي بارز في هذا الميدان، إلا أن زيارة رئيس مكتب الأمن الوطني في سوريا اللواء علي مملوك إلى القاهرة الأسبوع الماضي، وتصويت مصر مع مشروع القرار الروسي في مجلس الأمن مؤخراً، كذلك حضورها في اجتماع لوزان القصير، كلها مؤشرات على إمكانية استحضار لدور مصري بارز، وإن ظلّ ما ي
ليبرمان: لن نحارب.. المسلمون يتقاتلون
لم تعد «إسرائيل» بحاجة إلى الحروب لتحقيق أهدافها، لا داخل الأراضي التي تحتلّها في فلسطين، ولا حتى في لبنان أو سوريا، فَلِم تتكلّف على الحروب ما دامت أهدافها تحققها الدماء العربية المسفوكة في ظل «الشتاء العربي»؟
سوريون يهجرون «مارلبورو» وأخواتها: دخان اللفّ بين أيدي الشباب
مشروع قرار مصري مرتقب في مجلس الأمن بشأن سوريا
كشف وزير الخارجية المصري، سامح شكري، السبت 22 أكتوبر/تشرين الأول، عن مشروع قرار ثلاثي مرتقب لكل من مصر وإسبانيا ونيوزلاندا، بشأن مقاربات حل الأزمة السورية.
وأعلن شكري خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل أنهما يعكفان حاليا فى إطار عضويتهما بمجلس الأمن الدولي على إعداد مشروع قرار يتعلق بالوضع في سوريا، وخاصة فيما يخص الجانب الإنساني.
"درع الفرات" تهاجم ريف حلب الشمالي والجيش السوري يتوعد
شنت فصائل المعارضة السورية المسلحة في إطار في عملية "درع الفرات" المدعومة من أنقرة هجوما على بلدات حربل وأم حوش والحصية الواقعة تحت سيطرة "قوات سورية الديمقراطية" شمال حلب.
وأفادت مصادر أمس السبت 22 أكتوبر/تشرين الأول، أن مسلحي "درع الفرات" يستعملون في هجومهم هذا الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، وتساندهم في ذلك الدبابات التركية.