مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية، نشر موقع «هافنغتون بوست» بنسخته الأميركية تسجيلاً مصوراً يُظهر أكثر من عشرة أطفال يعيشون تحت الحصار في الأحياء الشرقية لمدينة حلب الواقعة تحت سيطرة المسلحين.
أعلن «المرصد السّوري لحقوق الإنسان» مقتل 96 مدنيّاً خلال شهرين من عمليّة غزو تركيا للشّمال السوري تحت تسمية «درع الفرات».
بعد تأكيد بغداد «لاءها» على مشاركة الجيش التركي في معركة الموصل، تمضي أنقرة في محاولة اقتحام المشهد العراقي، عبر التلويح بورقة «المنطقة الآمنة» في الشمال العراقي لليوم الثاني على التوالي، في وقت تتابع القوات العراقية تقدمها أمام تنظيم «داعش»، التنظيم الإرهابي الذي بدأت تُطرح علامات استفهام حول مصيره في حال خسارته المعركة.
أشار وزير المُصالحة علي حيدر إلى أن دمشق تُعدّ لمُصالحة كبرى في وادي بردى، بعدما أنجزت أربع مُصالحات كبرى في ريف دمشق.
وقال حيدر، في مقابلة مع وكالة «سبوتنيك» الروسية، إن: «المُصالحات بشكل عام ناشطة وجيّدة، وهي كأحجار الدومينو التي تحرّكت مع تحريك ملف داريا وبعده المعضمية وقدسيا والهامة».
بينما كانت عشرات القنوات العراقية تبثّ مباشرةً، من أرض الميدان في الموصل وقائع الهجوم الذي شنّه الجيش العراقي والقوات الرديفة على معقل تنظيم «داعش» الإرهابي، كان الإعلاميون السوريون العاملون في الميدان الحربي ينظرون بحرقةٍ إلى تلك المشاهد ويتحسّرون على واقعهم.
أكد الأمين العام لحزب اللـه حسن نصر اللـه أن المعركة في حلب ضد التنظيمات الإرهابية مصيرية لكل المنطقة كما هي معركة الموصل في العراق، لافتاً إلى أن الحشود الإرهابية في حلب فشلت جميعها بتحقيق أهدافها أمام انتصارات الجيش العربي السوري وحلفائه، مؤكداً أن الحالة الوحيدة التي تعيد الحزب إلى لبنان هو الانتصار في سورية.
فعلها مسعود البرزاني. فتح الأبواب التي أوصدها العراقيون في وجه الغازي رجب طيب اردوغان.
أعلن رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، في مقابلة تلفزيونية مساء أول من أمس، أنّ بلاده «تُجري محادثات» مع حكومة إقليم كردستان «من أجل إعلان منطقة آمنة شمال العراق»، كجزء من التخطيط «لاحتواء تدفق المهاجرين» المحتمل، ولمواجهة «تهديد مشترك هو حزب العمال الكردستاني».