الجولان المحتل: إسرائيل تتنبه لخطر «داعش»،تخوف من سلاح كيميائي وتنسيق مع الأردن؟
عنت الغارات التي شنّها سلاح الجو الإسرائيلي على مواقع لـ «جيش خالد بن الوليد» قرب المثلث الحدودي السوري الأردني الفلسطيني أن حدث الجولان لم يكن عابراً.
عنت الغارات التي شنّها سلاح الجو الإسرائيلي على مواقع لـ «جيش خالد بن الوليد» قرب المثلث الحدودي السوري الأردني الفلسطيني أن حدث الجولان لم يكن عابراً.
مر خبر مقتل “ البغل “ مرور “ الكرام “ في زحمة الأخبار القادمة من الشمال، و” البغل “ هنا ليس هو الحيوان الهجين الذي ينتج من تزاوج “ فرسة وحمار ” ، وإنما حيوان من نوع اخر ، قائد “ ثوري “ شكل مع “ حجي مارع “ و” حسن جزرة “ ثالوث “ ثوري ” كان سيكتب في التاريخ ، واي تاريخ كان سيحمل مثل هذه الـ “مسخرة“ ، وكم من “ المساخر “ زرع في أذهاننا من التاريخ، كتبها منافقون مرتزقة لم يكن يميزهم إلا أنهم وقفوا على الضفة الثالثة، وصفقوا للحصان الرابح.
لماذا بعث الرئيس التركي رجب طيب إردوغان برسله إلى العاصمة الإيرانية؟ وما الذي دفعه إلى الاتصال بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرتين في غضون يومين؟
«الفيلق الخامس ـ اقتحام» ليس مجرد قوة جديدة تُضاف إلى منظومة قوات الجيش السوري والقوى الرديفة والحليفة له، بل أكثر من ذلك، هو نقطة انعطاف هامة على صعيد العلاقة التي تربط بين القوات المتحالفة ضمن المحور الواحد، كما على صعيد التنظيم والتنسيق وتوزيع المحاور.
عندما بدأت الحركة الحريرية بفرض نفسها وزاد عدد أتباعها ومريديها، وانتشرت في دمشق، لم يعد في استطاعة الشيوخ التقليديين البقاء صامتين، فأخذت احتجاجاتهم ضد «جماعة منحرفة» كهذه تتصاعد حتى وصلت إلى حدود الاضطهاد. اتهموا الحريري بأنه رجل فاسق لا يحمل أي قيم أخلاقية على الإطلاق، وأنه لا يتبع تعاليم الإسلام، ويتبنى نظرية وحدة الوجود المرفوضة منهم.
أعلن الجيش التركي أمس، اصابة 22 مسلحاً سورياً «معارضاً» تدعمهم أنقرة في هجوم بالغاز نفّذه «داعش» في شمال سوريا.
وهي المرة الاولى تتهم تركيا التي تشن قواتها منذ نهاية آب عملية عسكرية في شمال سوريا تنظيم «داعش» باستخدام اسلحة كيميائية.
أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، في أول تعليقٍ له على اشتباك جرى على حدود هضبة الجولان السورية المحتلة مع خلية من «جيش خالد بن الوليد» المتماثلة مع «داعش»، أن إسرائيل «لن تسمح لعناصر داعش أو جهات أخرى بالتمركز تحت غطاء الحرب في سوريا».
أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أمس الاول أن بلاده ستواصل تسليح «المعارضة» السورية حتى إذا أنهى الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب الدعم الأميركي، في ما يشير إلى تصميم الدوحة على مواصلة سياسةٍ قد يتخلى عنها ترامب.