نصف شرق حلب في قبضة الجيش،10 جبهات لإنهاء المسلحين و«انهيار جهادي»
نصف أحياء شرق حلب باتت في يد الجيش السوري خلال أقل من عشرة أيام على بدء توغله البري فيها.
نصف أحياء شرق حلب باتت في يد الجيش السوري خلال أقل من عشرة أيام على بدء توغله البري فيها.
نفى رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي إبرام اتفاقات بين أعضاء في البرلمان وقيادات في "الحشد الشعبي" لإنشاء مربع أمني داخل العمق السوري لمحاربة تنظيم "داعش"، فيما حذرت الأمم المتحدة من عواقب كارثية قد تصيب نحو نصف مليون شخص نتيجة النقص في مياه الشرب في الموصل.
بعدما أكّدت سوريا تعرّض مواقع قرب دمشق لغارات صاروخية إسرائيلية فجر أمس، تزايدت التقديرات بأن تطوّراً ما في الموقف الإسرائيلي يحدث، بعدما تجنّبت قواتها مثل هذه الغارات مؤخراً، جرّاء الوجود العسكري الروسي المكثّف.
أشار رئيس العمليات في هيئة الأركان الروسية سيرغي رودوسكي، إلى أن «طريق الكاستيلو» الذي أشير إليه مراراً في وسائل الإعلام الغربية على أنه «الطريق الوحيد» لعبور المساعدات نحو أحياء المدينة الشرقية، أصبح «محرراً بالكامل، وجاهزاً لدخول قوافل المساعدات بأمان».
النظام الأمني في القارّة الأوروبية على عتبة تحوّل كبير. الاميركيون ينسحبون منها، تدريجياً، موصين الأوروبيين بأن يهتموا بتوفير المظلة الأمنية لأنفسهم. الاتحاد الاوروبي وصلته الرسالة، المكررة على مدار سنوات، ليعلن انطلاقه إلى تكوين قوى عسكرية عظمى تقوده إلى «الاستقلالية الاستراتيجية».
أقدم المدعو ماهر ديب قاروط تولد 1972 على ضرب طفلته هديل قاروط البالغة من العمر 13 عاما بكابل كهربائي حتى فارقت الحياة في منزله بحي النازحين في مدينة حمص.
وأفاد مصدرمحلي أن المدعو ماهر يجبر أبناءه الثلاثة على العمل بالتسول في شارع الحضارة في حمص ويطلب منهم مبلغ 15 ألف ليرة سورية يومياً، وفي حال التقصير في جمع المبلغ يقوم بضربهم بكابل كهربائي بشكل وحشي.
أكد مصدر في الدوائر العسكرية - الديبلوماسية الروسية، أمس، وجود عسكريين مصريين في سوريا، معتبراً أن هذا يُعد استمراراً منطقياً للتطور الحاصل في العلاقات السورية – المصرية.
وقال المصدر لصحيفة "إيزفيستيا" الروسية، إن "هذه الأنباء مطابقة للواقع، فالجميع يدرك أن المشاركة في النزاع السوري تسمح بالتأثير في تطور الأوضاع ليس فقط في سوريا، بل وفي المنطقة بكاملها".
تقرّب معارك حلب «لحظة الحقيقة» في سوريا: سواء انتصرت دمشق وحلفاؤها مع وصول الساكن الجديد إلى البيت الأبيض، أم تمّ التوصل لتسوية اللحظة الأخيرة «الممكنة» بين موسكو وواشنطن لعزل «جبهة النصرة».