سوريا

مهمة المؤتمر وضع الخطوة النهائية في عملية بناء الذرائع ضد سورية وإيران وحزب الله وحماس وتوقعات باشتعال الحروب ثم عجز الأطراف المتحاربة عن الاستمرار وعودة السياسيين مرة أخرى لعقد مؤتمرات السلام

تمضي السلطة إلى مفاوضات تبدأ غداً “ليس من الصفر”، وإنما بناء على ما تحقق سابقا، بما في ذلك “مفاوضات كامب ديفيد”، علما بأن الحكومة “الإسرائيلية” قررت ابتلاع 12،5% من مساحة الضفة الغربية، في منطقة القدس المحتلة. وبينما يواجه مؤتمر

روبرت زبلينك: لا يمكن الوصول إلى سلام الشرق الأوسط عبر دول غير معنية بالصراع وغياب أطراف الصراع العربية يفرغ مؤتمر الخريف من مفاعيله

قالت مصادر مطلعة أن ثمة نشاطاً دبلوماسياً يجري حالياً لجمع الجانبين السوري والأميركي، بناء على طلب من واشنطن، لبحث قضايا رئيسية، يأتي في مقدمتها المؤتمر الدولي الذي دعا إليه الرئيس جورج بوش في شهر تشرين الثاني، والملف العراقي.

اذا كان ديفيد وورمسر قد قال الكثير ترويجاً لغزو العراق، باعتباره احد عرابي المحافظين الجدد، فإنه لديه الآن الكثير ليقوله حول ايران وسوريا. فعلى الولايات المتحدة أن تفعل ما في وسعها وأن تستغل كل فرصة ممكنة من أجل إسقاط نظامي دمشق

تعهد الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد امس، بمواصلة الكفاح حتى تحرير «كامل فلسطين»، وشن لمناسبة يوم القدس العالمي، هجوما ضد «الإبادة» التي يرتكبها الاحتلال الاسرائيلي بحق الفلسطينيين، مجددا اقتراحه بنقل «الصهاينة» الى أراض في اوروبا

نقلت وكالة الأنباء الألمانية «د ب ا» عن مصادر في دمشق قولها إن وزير خارجية تركيا علي باباجان سيزور دمشق غداً السبت لإجراء محادثات مع الرئيس بشار الأسد

اغتيل رجل الدين السوري المثير للجدل محمود قول اغاسي الملقب بـ "أبو القعقاع" في 28/09/2007 لدى خروجه من جامع في ضاحية "حلب الجديدة" في مدينة حلب شمال سورية.

جدد الرئيس الأمريكي جورج بوش تحذيره إلى سوريا، مما وصفه بـ"التدخل في انتخابات الرئاسة في لبنان"، قائلاً إنه سيوفد أحد كبار قادته العسكريين إلى بيروت قريباً، لتقييم الاحتياجات الأمنية للبلاد، في خطوة تهدف إلى دعم الحكومة اللبنانية برئاسة فؤاد السنيورة.