دمـوع غسـان مسـعود
«أين ستحمل أبناءك وزوجتك يا غسان في هذه اللحظة الجحيمية من تاريخ سورية؟»، سؤال طرحه المسرحي العراقي جواد الأسدي على الفنان غسان مسعود، وكان كافياً ليفقده هدوءه المعهود في اللقاءات التلفزيونية
«أين ستحمل أبناءك وزوجتك يا غسان في هذه اللحظة الجحيمية من تاريخ سورية؟»، سؤال طرحه المسرحي العراقي جواد الأسدي على الفنان غسان مسعود، وكان كافياً ليفقده هدوءه المعهود في اللقاءات التلفزيونية
عندما توغل لورانس في الصحراء العربية،وعاش البداوة وعايش أهلها، لم يكن في رحلة إستكشافية إستشراقية،بل كان في مهمة لقتل الرجل المريض(الخلافة العثمانية)وذلك من خلال توحيد القبائل العربية لتسخيرها لحرب الدولة العثمانية،وبعد ما يناهز المئة عام يعود لورانس بثياب هنري ليفي في مهمة أشد قسوة لهدم آخر قلاع الدولة القومية
على الورق... تستعد الدراما السورية لأكثر من 15 عملاً لشهر رمضان 2013. والكلام على هذا النحو، وفي هذا التوقيت المبكر من التحضيرات للموسم الدرامي القادم،
المسار السياسي الدولي لحلّ الأزمة السورية، ليس معلقاً في انتظار ناقوس الانتخابات الأميركية. فالحراك الذي شهدته أمس، كل من باريس والقاهرة، حول مبادرتين روسية ومصرية على المستويين الدولي والإقليمي، شكّل نوعاً من الاختراق للجمود السياسي الذي كرّسه الانقلاب الغربي على اتفاق جنيف.