أكثر من ساعة قضاها رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني، أمس، يجيب عن أسئلة الصحافيين في «فندق غولدن توليب» في بيروت، بقي أثناءها العنوان سورياً و«غزاوياً» بامتياز. واكتفى لاريجاني بالسير على «حافة» الأزمة الحكومية اللبنانية، من دون أن يغرق بانقساماتها.
قرّر البطل الإعلامي لـ «انتصار غزة»، غسان بن جدو، أن على ضيفه، رمضان عبد الله شلّح، تقويم «الربيع العربي». شلّح لم يعرب عن تواضع، وقدّم، تواً، فصل الخطاب. قال: «لو جاء عمر بن الخطّاب إلى الرئاسة المصرية لما استطاع أن يفعل أكثر مما يفعل محمد مرسي».
هل ينفع كلامٌ من نوع: كان الله في عون الشعب الفلسطيني؟ في الحقيقة، لم يعد يصلح غيره. عدم المؤاخذة. الله، والشعب الفلسطيني نفسه _ ووحده _ ومنذ أربعينات القرن الماضي،
أكد مصدر حكومي اردني بارز، أول من أمس، أن الحكومة ليس لديها تصور حول العرض الذي أعلن عنه السفير الإيراني في عمان، مصطفى مصلح زاده، بمنح الأردن النفط المجاني لمدة 30 عاماً، مشيراً إلى أن مثل هذا العرض يحتاج إلى تفكير معمق من قبل السياسة الأردنية لاعتبارات عديدة، أبرزها الخط الإيراني في المنطقة ومخاطر الاقتراب منه.
خطوات متوالية ترفع وتيرة التوتر في المنطقة. أنقرة تطلب من حلف شمال الأطلسي نصب صواريخ «باتريوت» على طول الحدود مع سوريا، رابطة الطلب تحديدا بالوضع في سوريا ومكررة أن حدودها هي حدود «الأطلسي».
أعلنت حاضنة تقانة المعلومات والاتصالات في الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية أمس عن فتح باب التقدم بطلبات الاحتضان للمشاريع النوعية في هذا المجال حيث يستمر قبول الطلبات لغاية 15-1-2013 في الحاضنة مباشرة أو عبر بريدها الالكتروني.