سوريا
أمام روسيا و ايران فرصة كبيرة لحماية سورية من هجوم غربي
مصير أردوغان بيد المتأثرين بالربيع العربي بالمقلوب
هل تتوقف تداعيات الأزمة السورية عند تركيا أم تنتقل إلى دول الجوار؟
مرة جديدة تثبت التطورات الاقليمية المتسارعة صحة المعلومات التي كنا قد كشفناها حول المعادلة الدولية القائلة بأنّ صمود النظام السوري يعني حكما سقوط خصومه الاقليميين والعكس صحيح
عقلاء السنّة والشيعة... لعبة اللوم
المسألة السورية، بعد تحويلها من ثورة إلى أزمة، أفرغت ما في جوف الأمة من تناقضات وباتت ساحة حرب بين المحاور الإقليمية والدولية، كما أصبحت بمثابة سوق يعرض فيها كل الأطراف بضاعته: الاستبداد، الاستعمار، الطائفية، المقاومة، الصهيونية، تجارة السلاح، العصبيات والعصابات بكل أشكالها. وحدها الديموقراطية كانت غائبة، ولا غرابة، لأنها لم تكن في أي وقت حاضرة في تاريخ الأمة وحاضرها.
تل أبيض بين «النصرة» وانتشار زراعة الحشيش
سوريا: الحل العسكري يسابق السياسي
«انتفاضة تقسيم» في اسطنبول.. لتركيا ميدان تحريرها
وبات لتركيا ميدان تحريرها. قد لا يكون ميدان تحرير بالمعيار المصري ينتهي إلى سقوط الحاكم كما حصل مع حسني مبارك. لكن بالمعايير التركية ميدان تحرير بكل معنى الكلمة.
تطابق خليجي ـ إسرائيلي في توصيف "حزب الله" اللبناني
لهذه الأسباب لم يترك «فنانو الداخل» سوريا
أفرزت الأزمة السورية عشرات المفاهيم والمصطلحات الجديدة، وأرخت بظلالها على كل ما هو سوري، لينال قطاع الدراما نصيبه من التبعات. انقسمت الأعمال الدرامية إلى أعمالٍ تصور داخل البلاد، وأخرى مهاجرة، وبات ممكناً للأسف، التسليم بانقسام الفنانين إلى «فناني الداخل» و«فناني الخارج».