وردت شكاوى من القاطنين في منطقة الحسينية بريف دمشق يشكون فيها معاناتهم من انقطاع المياه عن منازلهم منذ ما يقارب الأسبوع، علماً بأنهم تقدّموا بعدد من الشكاوى إلى المعنيين في مركز مياه الحسينية، ولكنهم لم يلقوا أي تجاوب منهم، ومازالت المياه غائبة عن منازلهم حتى الآن، وهذا الأمر وضعهم تحت رحمة أصحاب الصهاريج الذين يشترون منهم المياه بأسعار مرتفعة.
أعلنت وزارة الصحة السورية خارطة تبين توزع وأعمار وأسباب الإصابات بفيروس “كورونا” في سوريا.
ونشرت الوزارة عبر موقعها الرسمي أماكن الإصابات التي تمثلت بـ “30 إصابة في ريف دمشق و12 إصابة في دمشق وإصابة واحدة في درعا”.
وأشارت الوزارة إلى أن “حالات الشفاء التي سجلت هي 8 في دمشق، مع 11 حالة بريف دمشق”.
أما الوفيات الثلاث، فهم “واحدة بريف دمشق وحالتان في دمشق”، علماً أن الإصابة الوحيدة بدرعا مازالت تخضع للعلاج”.
أكد محافظ ريف دمشق، علاء منير إبراهيم، أن قرار فك حظر التجوال بين مركز كل محافظة وريفها يشمل أيضا ريف دمشق وريفها ولو كانت الريف محافظة مستقلة إلا أنها تعتبر ريف لمدينة دمشق.
و أوضح إبراهيم أن هناك موظفين في المدينة من الريف كما أن التنقل بين مدن الريف يحتاج إلى المرور ضمن مدينة دمشق للوصول إليها.
أسس الشاب عبد الرحمن المصري، من مدينة دمشق، مشروع زراعي يعتمد نظام الزراعة المائية على سطح منزله على طريق المطار يؤمن 35 طناً من الخضار سنوياً من خلال 1200 شتلة ومساحة 65 مترا مربعا، بعد عامين من العمل والتجارب.
ويروي الشاب الذي يدرس الهندسة المدنية في جامعة دمشق تجربته، قائلا: “بدأت الفكرة عام 2018 عندما كنت أبحث عن عمل خاص يحقق لي الأمان الاقتصادي”.
صرح مصدر عسكري:
في تمام الساعة /4,55 /من يوم 27/4/2020 قام الطيران الحربي الإسرائيلي من فوق جنوب لبنان بإطلاق مجموعة من الصواريخ باتجاه الأراضي السورية، وعلى الفور تصدت وسائط دفاعنا الجوي للصواريخ المعادية وأسقطت غالبيتها، واقتصرت أضرار الصواريخ التي وصلت على بعض الخسائر المادية، من دون وقوع أية إصابات بشرية.
يعتبر تاريخ الثاني من نيسان نقطة تحول في حياة أهالي بلدة منين بريف دمشق، بعد الإعلان عن أول وفاة لامرأة جراء إصابتها بفيروس كورونا، وسط أنباء عن مخالطتها كثيرين قبل وفاتها، وعدم التزام عائلتها بالحجر الصحي الطوعي، ليتم فرض عزل صحي على البلدة، لمدة 24 يوما.
فيما تسجل جائحة فيروس كورونا مزيد من الإصابات حول العالم وصلت إلى ما يزيد عن مليونين و800 ألف إصابة و191 ألف وفاة تواصل وزارة الصحة استجابتها للحالة الطارئة التي فرضها انتشار الجائحة التي بلغت حصيلتها في سورية حتى الآن 42 إصابة و11 حالات شفاء، وثلاث وفيات بين مرضى لديهم أمراض مزمنة مرافقة أو بعمر متقدم.
وتتابع أكثر من 104 فرق ترصد تضم 841 عامل صحي عملها في جميع المحافظات للتقصي عن أي حالات مشتبهة، مع متابعة حالات الدخول غير الشرعي، ووضعها ضمن مراكز الحجر الصحي بالتعاون مع الجهات المعنية والمواطنين.
أكد مصدر مسؤول في كهرباء ريف دمشق عدم وجود أي قرار بإلغاء التقنين خلال شهر رمضان، مشيراً إلى أن التقنين حالياً يتعلق بحجم استجرار الطاقة الكهربائية وبالطقس.
وبّين أن حجم التوليد مستقر حالياً، فإذا زاد حجم الاستجرار على حجم التوليد، سوف يكون هناك تقنين، وما يحصل حالياً أن حجم الاستجرار أكبر من حجم التوليد، لذا يوجد تقنين.
ولفت المصدر إلى أن الواقع الكهربائي في ريف دمشق تحسن قليلاً خلال الأيام الماضية مع تحسن الطقس، ومن الممكن أن يتحسن أكثر خلال شهر رمضان مع تحسن الطقس بشكل أفضل.
الوطن
أصدر الفريق الحكومي المعني بإجراءات التصدي لفيروس “كورونا” عدداً من القرارات الجديدة تماشياً مع الأوقات في شهر رمضان.
وعدل الفريق، بحسب وكالة “سانا” أوقات حظر التجول المفروضة يومي الجمعة والسبت خلال شهر رمضان المبارك لتصبح من الساعة السابعة والنصف مساء حتى الساعة السادسة من صباح اليوم التالي.ووافق على تمديد ساعات فتح المحلات وكل المهن التجارية والخدمات لتصبح من الساعة الثامنة صباحاً حتى الساعة الخامسة مساءاً.
قال مدير إدارة مكافحة المخدرات العميد حسين جمعة إنه “تم ضبط شحنة من حبوب الكبتاغون المخدرة مخزنة بشكل فني ضمن كراتين تمت مصادرتها داخل أحد المستودعات بإحدى قرى ريف دمشق”.
وأضاف جمعة: “بلغت كمية الحبوب المخدرة التي تم مصادرتها أكثر من مليون ونصف حبة مخدرة كانت مخزنة ضمن 2500 كرتونة”.
وأكد جمعة أنه “تتم متابعة المتورطين في محافظتي حمص وطرطوس وإلقاء القبض على خمسة أشخاص من بينهم التاجر الأساسي”.
وأشار جمعة إلى أن “التحقيقات جارية لإلقاء القبض على المصدر وباقي المتورطين، وسيتم تقديم المقبوض عليهم للقضاء أصولا”.