ريف دمشق

مع مرور نحو أربع سنوات ونصف السنة على تشكيل «التحالف الدولي» غير الشرعي بزعم مكافحة تنظيم داعش الإرهابي، تجاوز عدد الضحايا المدنيين لجرائمه ومجازره في سورية حاجز الـ4 آلاف مدني.

وذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض، أنه وثق خلال 54 شهراً من عمليات «التحالف»، استشهاد أكثر من 4024 مدنياً بينهم أكثر من 1814 طفلاً ومواطنة في ضربات «التحالف الدولي» الجوية والصاروخية، مشيراً إلى أن عدد من قتلهم «التحالف» منذ الـ23 من أيلول من عام 2014 (تاريخ تشكيل «التحالف»)، وحتى الـ23 من آذار من العام الحالي 2019، وصل إلى 13660 شخصاً جراء غاراته وضرباته الصاروخية. 

 انخفض سعر اسطوانة الغاز المنزلي في السوق السوداء في عدد من المحافظات السورية، إلى 5 آلاف ليرة سورية.
وكان سعر الأسطوانة قد وصل مؤخراً لنحو 10 آلاف ليرة في بعض المناطق، وذلك بالتزامن مع ارتفاع الطلب على المادة خلال المنخفضات الجوية الأخيرة والتي رافقها ارتفاع كبير في ساعات الانقطاع في برنامج التقنين الكهربائي على مستوى البلاد.

تعلن الشّركة السّوريّة للاتّصالات عن توفّر الحجز الفوري للبوّابات /ADSL/ من مزوّد خدمة تراسل، حيث بإمكان المشتركين مراجعة المراكز التّالية بحسب توزّعها المبيّن على المحافظات ليصار إلى تخصيصهم بشكل فوري ببوّابة /ADSL/:

- فرع اتّصالات اللّاذقيّة: مركز 8 آذار الثّاني – مركز القطيلبيّة – مركز بدميون – مركز بللوران – مركز جوبة برغال – مركز سيانو – مركز صلنفة – مركز عين التّينة – مركز قرفيص – مركز كسب – مركز متور.

التزم جميع أصحاب المنشآت في منطقة تل كردي الصناعية بإعادة تشغيل المنشآت والمعامل المتوقفة عن العمل والاستفادة من التسهيلات المالية والإجرائية والمحفزات التي تقدمها الحكومة، وذلك خلال لقائهم رئيس مجلس الوزراء عماد خميس أمس في جولته على المنطقة.وذكر بيان صحفي لمجلس الوزراء أنه استجابة لطروحات الصناعيين تم الطلب من محافظة ريف دمشق استكمال انجاز المخطط التنظيمي للمنطقة، ونقل تبعية المنشآت إلى بلدية واحدة لتسهيل الإجراءات الإدارية، والسماح بإدخال المعدات الصناعية التي تم إخراجها أثناء الحرب ولمرة واحدة لكل صناعي، واستكمال إنجاز البنية التحتية وتأمين الخدمات المتعلقة بالكهرباء والمياه والاتصالات

أصدرت الأمم المتحدة دراسة مسحية للدمار الحاصل في سورية جراء الحرب على البلاد المستمرة منذ 8 سنوات، دون ذكر الأطراف التي تسببت بهذه الحرب وهذا الدمار.

وبعد أشهر قليلة من اندلاع الأحداث في عدد من المدن السورية منتصف آذار 2011، قامت الأنظمة في عدد من الدول إقليمية وتركيا، ودول غربية أبرزها الولايات المتحدة الأميركية بتسليح مجموعات إرهابية في الداخل السوري ومدّتها بالمال والسلاح لتتفاقم الأوضاع وتتحول إلى حرب إرهابية طاحنة شنتها تلك الدول عبر أدواتها على سورية وشعبها ما أدى إلى استشهاد مئات الآلاف من الموطنين وعناصر الجيش وتدمير أجزاء كبيرة من عدد من المدن والقرى والبلدات.

أجواء مستقرة في دمشق وجميع المحافظات السورية في الأيام القليلة القادمة بسبب إمتداد مرتفع جوي , وإرتفاع عام على درجات الحرارة وأجواء مشمسة إجمالاً قليلة الغيوم , الحرارة تلامس ذروة الإرتفاع يوم الخميس 21 آذار , أما مابعد من المحتمل أن نتأثر بحالة عدم إستقرار تخص مناطق محدودة من المحافظات السورية خصوصاً الداخلية سنكون معكم في تفاصيلها قريباً إن شاء الله.

ضبطت مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بريف دمشق بالتعاون مع الجهات المختصة في منطقة الكسوة مجرشتي علف، وبداخلهما كمية ١٨ طناً من مادة الدقيق التمويني، يستخدمها المخالفون في تركيب الخلطات العلفية. وعليه تم تنظيم الضبوط التموينية اللازمة بحق المخالفين، وحجزت الكمية المضبوطة من المادة وسلمت للشركة العامة للمطاحن، وأغلقت المجرشتان بالشمع الأحمر، وأحيل المخالفون موجوداً لاستكمال التحقيق معهم.

تكثر الملاحظات على أداء الدوريات الجمركية، منذ إعلان حملتها ضد التهريب منذ قرابة الشهرين، فبعد اعتراض صناعيين وتجار على دخول دوريات الجمارك المستودعات والمعامل من دون تنسيق، تبرز مشكلة أخرى تتعلق بالمواطنين مباشرةً هذه المرة، مرتبطاً بإيقاف الدوريات للسيارات في الطرقات وطلب بيان جمركي على مشترياتهم، بدلاً من التوجه للتجار!

كشفت وزارة الداخلية السورية عن جريمة قتل مروعة نفذتها امرأة سورية بحق طفلتها بعد أن شكلت عائقا ً أمام حياتها الجديدة مع زوجها الجديد . ونشرت الوزارة على موقعها الإلكتروني تفاصيل الجريمة بعد انتهاء التحقيقات مع المتهمين ، وذكرت أنه بعد ورود معلومات إلى شرطة منطقة التل بدخول طفلة إلى أحدى المشافي الخاصة مفارقة الحياة ( منتحرة ) بسبب قيامهما بتعليق نفسها ضمن منزل ذويها بواسطة شال في سقف إحدى

عبدالله حسن: بعد مرور ثماني أعوام على ما يسمى حراكا او ثورة سلمية وللتذكير فقط...بدأ الحراك بعد صلاة الجمعة 15 آذار في الجامع العمري بدرعا وجامع الرحمن في بانياس بمجموعتين وتلا ذلك ...اعدام حارس نادي الضباط في حمص 18 آذار 2011 رجما بالحجارة في أول مظاهرة سلمية بحمص..في 5 نيسان 2011 مقتل الشرطيين حسن معلا من جبله وحميد الخطيب من أدلب ب‘طلاق النار عليهما أثناء قيامهما بدوريه عاديه في كفر بطنا في ريف دمشق..في 18 نيسان 2011, تم اغتيال العميد عبدو الخضر التلاوي وولديه وابن شقيقه بحمص, وكذلك اغتيال عيسى عبود الحاصل على الجائزة الذهبية لأصغر مخترع في العالم....