مجتمع

27-11-2006

المشهد الثقافي الراهن في سوريا

تبدو كلمة المشهد ثقيلة الوطأة على الواقع الثقافي في سورية، ويزداد وقعها مع غموض تبلور السياسة الثقافية، الواضحة المعالم، والمفردات، وموسمية الحراك الثقافي المنظم حيناً، أو غيابه في أحايين كثيرة.
27-11-2006

المعاهد الخاصة ضرورة تعليمية أم هدف استثماري

مجموعة من التساؤلات.. تدور على ألسنة الناس.. ومن مختلف الشرائح الاجتماعية.. سواء أكانوا المعنيين بالتعليم أم الطلاب وأولياء أمورهم، وحتى الذين لا يستفيدون من خدمات المعاهد التعليمية الخاصة.
27-11-2006

الآباء الصغار والوقوع في مطب التبسيط

يقول دريد لحام: في فيلمي الآباء الصغار وكعادتي لجأت الى البساطة، والبساطة المطلقة،كوني لاأجيد ان أقدم ملاحم سينمائية، فأنا لم أسع لأقدم الحرب والسلم أو ذهب مع الريح.

27-11-2006

التحضير لزيارة الأقارب بين سورية وتركيا

بحث العميد طلعت سلام مدير منطقة القامشلي مع قائمقام نصيبين ارسين امير اوغلو في مدينة القامشلي اجراءات التحضير لزيارات الاهل والاقارب التي تتم بين ولاية ماردين ومحافظة الحسكة خلال عيد الاضحى المبارك.

27-11-2006

تسرب 7989 تلميذاً من التعليم الأساسي

وصل عدد التلاميذ المتسربين من مرحلة التعليم الأساسي في محافظة درعا الى 7989 تلميذا وتلميذة منهم 7213 تلميذا وتلميذة من الصف السابع حتى الصف التاسع.

27-11-2006

موسيقى للصم

يسعى المغني الإوبرالي العالمي "التينور"، بلاسيدو دومينغو، إلى زيادة الوعي العالمي بفقدان السمع وتوفير أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا لمن يعانون من هذا المرض، وبخاصة في دول العالم الثالث.

27-11-2006

92 مليوناُ سكان مصر بعد 10 سنوات

حذر تقرير حول تفعيل البرنامج القومي للسكان وتنظيم الاسرة في مصر أن استمرار المؤشرات السكانية بنفس معدلات الانجاب على مستوياتها الحالية سوف يترتب عليها أن يصل عدد سكان مصر عام 2017 إلى 92 مليون نسمة بدلا من
26-11-2006

أنت مصاب بتسمم المعادن دون أن تعلم

اذا كنت تظن ان الأمر لا يعنيك لأنك لم تتعرض لأي من هذه المواد، فإن عليك مراجعة نفسك، فعلى خلاف ما يعتقد الناس، التسمم بالمعادن الثقيلة شائع جداً، فاذا كنت تسكن أو تعمل بالقرب من نقطة ازدحام مرورية،
26-11-2006

عالم نجيب محفوظ الروائي

يقصد بـ« العالم الروائي» لكاتب ما، شبكة العلاقات والموضوعات المصورة من قبل الكاتب، ثم الرؤية التي يمكن استخلاصها من تصوير هذا «العالم الروائي» والذي هو، والى حدٍ كبير « معادل فني» للحياة ، كما يراها ،