«تسوية إدلب» على طاولة «سوتشي»... وانتخابات «محلية» وفق المتوقع
بعد انقضاء «قمة طهران» الأخيرة بين رؤساء: إيران وتركيا وروسيا من دون توافقات واضحة من شأنها تحديد مصير منطقة «خفض التصعيد» الأخيرة في إدلب ومحيطها، بدا أن التفاوض الذي يقوده الأتراك بهدف الوصول إلى «حلول سلمية» تستبعد العمليات العسكرية، يلقى دعماً واسعاً من الولايات المتحدة والكبار الأوروبيين.